!... ضَجِيجُ الأنا ...!

[ديدمونه]

سيدي شممت راائحة الدفء
شممت رائحة العشق
شممت رائحة العنبر والكافووور
شممت عبق الرووح
وتتأجج في دااخلي انغام ناي ووتر
رفعت جلبابي دخلت عجائب سليمان
خلعت حذاائي كي لالالايعكر رحلة
رحلت بها
نشوة مارق وماعزب مما قرأأأت
فيض من نبع صافي
فاض وجاد
بحرووووف شفافة عزبة رقة العزب
جمال الثريا يجتاحها نور البدر
صمتت الكلمات وتلعثمت الحرووووف
لم تنوووء غير
رااائع رااائع
ج ل
احترامي
وامنياتي
بالحب والخير والجمال

ديدمونه

[ضجيج الورق]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساحر النبض أيها الرائع عـــفـــواً تدخلت مرة أخرى وقرأتها مرة تتلو مره لما ؟؟ لاأعرف فائق تقديرى وأحترامى أخاك ( نزار )

هكذا أبدو أرّسِمُ الْوجع
فتتساقطُ النونِ ومايعلمون
أنفثُ لذلك الإنْهاكِ محافِلُ شتى
تِلكَ المحافِلُ تنْتَصِبُ في داخلي
هكذا أبْدو أهْرُبَ منها ..اليها
لـ نتساقطَ بـ عثراتٍ تُكفْكِفُ النّحيبْ
حتْماً سأتوارى خَلْف نورِ الْعَتَمة
لأَغْتَسِلَ بـ طُهْرِ المُفْردةِ الْعميقة
لأُزيحَ بقايا أحداقِ المساءْ
لـ تنطَرِح ثوابِتُ الْوجعْ
وتزْأرُ لـبوةُ النصِّ بأشاوسِها الْمعْهودة
لأُزيلَ غبارَ أبْجَديّةً تغْرِزُ أنْيابها
الْتي أثّخَنتْ ذلك الْجسدُ الْمُنْهكِ بالآهـ








سيدي الأكْرمُ حضوراً
ساحِرُالنبض



إقْتَرِبْ ولا تخفْ
فإن النور لا يكْتَمِلُ إلا بكَ يا نزار




ودٌّ من القلبِ لا ينْتَهي

[ضجيج الورق]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديدمونه سيدي شممت راائحة الدفء شممت رائحة العشق شممت رائحة العنبر والكافووور شممت عبق الرووح وتتأجج في دااخلي انغام ناي ووتر رفعت جلبابي دخلت عجائب سليمان خلعت حذاائي كي لالالايعكر رحلة رحلت بها نشوة مارق وماعزب مما قرأأأت فيض من نبع صافي فاض وجاد بحرووووف شفافة عزبة رقة العزب جمال الثريا يجتاحها نور البدر صمتت الكلمات وتلعثمت الحرووووف لم تنوووء غير رااائع رااائع ج ل احترامي وامنياتي بالحب والخير والجمال ديدمونه

هكذا أبدوا

أتَشبْثُ وأكْتَرِثُ بـ شبقْ
وللأهـ في داخلي مرّتعٌ الى يومِ يُبْعَثونْ
تُزاحِمُني روحٌ ثكْلى
أجْزُمُ بأنْها شبيهةً لـــ روحِ أُنْثى
وياليت قومي يعلمون
وتُرّبِكُني جَمْرةٌ كُلما مسحّتُ على جسَدِها
إرّتَعَشتْ وبدأتْ تزّفُر ..
بـ لهيبٍ يُذّهِبُ الْوريدْ
وأولئكَ في سُباتٍ عميق

هكذا أبدوا
تُسيّطِرُ علىَّ ملامحِ الْحروف ذاتٌ ممْزوجةً بالألمْ
بإنْغِماسٍ يُزيلُ النِّقَمْ
ينْتابُني الْوقت بـ هكذا فوّضى تؤرِقُني
تجْعلُني أنْغَمِسُ بـ قطراتِ الآملْ
حتى تزّرعُ الْفوّضى مشاعِرَ مُبعْثرة
لـتأخّذُ صيغةِ الإحّتِضار
بين جنباتِ وطنُ الإحّتِمالات
لـ تُزيلَ غَبار عِشّقٍ لـ مُفْردةٍ
تَتشِحُ بأرّوقةٍ من نور
لـ ترّتدي زهرةَ الْبنفْسِج الحزين
ويكْسوها آهاتُ الْحنين
لتُمشِّطَ جدائلَ الأبْجديّة
بـ نحيبِ الشوقْ وصريرِ الْقلب
وتنْحتُ من صخور الْفقد
مُجسّماً من الْفولاذِّ للْوفاء
لـ تخّلُقَ من هذا الْقلبُ الْمُنْهَك
إتْقانٌ مُحّبوك وإمْساكٌ مفْتون
لزوايا روحٍ أجْهَدَهَا الإفْتِراقْ
لـ تُقهقِهُ ضَحِكاتٍ تُسّمِعُ الأرواح
يعْلوها غوايةُ تلْكَ الْمُفردةِ
بأرّوِقةِ الدِّفء
كأنْثى تُجيدُ الإمساك ولا تُجيدُ التسّريح
كـ فراشاةِ النقاءِ
لا يُتْعِبُها جهّدٌ الا مياسِمَ الإشّتياقْ
ويقضُّ مضّجعها
ثوابِتَ الآلمْ و خناجِرِ شَهّقةُ الْبِكْر ...
جعلتْني لا أمْلِكُ خُطْوةً تبْدأُ الإنْتِهاء
فـ بدأت تُمارِسُ كيّدها الأُنْثويّ
فأجْتمعنا ذات شوقٍ والمطرُ يسرّبلهُ العِطْر
مُمْسِكةً بشتلاتٍ من أطْواقِ الْياسمينْ
والأرّجوانُ بين أحّضانِها
عبر موائدَ مُكْتظْةٍ بأصّنافِ الشوقِ والْهيامْ
بـ صُحّبةِ كؤوسٍ مُعتْقة مليئةً بـ خمْرِ الْعشقِ
مُزرّكَشةٌ بأرّوِقةِ سكْرةِ الْحُبِ موّشومة
وأشّعَلتُ شمْعةَ قلبي لـ تُضيءَ لها
رغمَ الإحّتِراقْ بـ هكذا همْسٍ يُزيدُ فَتيل الإحّتِضار فقالت :

ألمْ تعْلم ياسيّدي
أنني أُنْثى أسّتطيعُ أن أجْمَعك لحّظةً
وأُبَعْثِرُكَ ألـف مرة









سيدة النور
ديدمونة



تتلعْثمُ العبارات
وترّتَسِمُ المُفْردات
و ترّتجُّ الأبْجديّات
وتتباشرُ السعادة لـهطولك العذّبْ






إجْلالٌ من القلبِ لا ينْتَهي