العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > ۞ مكتبة الــوٍد الإسلامية ۞
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-01-2003, 10:52 AM   رقم المشاركة : 1
"°oحلم الأجلo°"
( ود نشِـط )
 






"°oحلم الأجلo°" غير متصل

تساؤلات

تساؤلات

لا أعلم بدرجة اليقين هل الموضوع قابل للنشر .. أو هل هو في طريقه إلى سلة المهملات ،،
أبدأ بالتساؤل ،، هل فعلاً الدين يحرم عمل الرجل مع المرأة في مكان واحد .. وفي وقت واحد سواءً وجدت الخلوة أم لم توجد.
أولاً: إذا فرضنا عدم وجودها "أي الخلوة" فهل يجوز للمرأة أن تعمل مع الرجل ، إذا كان الجواب بلا وإذا افترضنا أنه لا يوجد لها عائل ــ أي أنها وحيدة ــ فكيف يمكنها على الأقل أن تحصل على القدر الكافي من الدخل الذي يؤمن إحتياجاتها اليومية.
ثانياً: إذا فرضنا وجود الخلوة فهل هذا سبب وجيه يجعلها تترك العمل ومن ثم تأكل بثدييها كما يحدث للمسلمات في كثيراً من الدول العربية.








التوقيع :
علمتني الأيام ... أن أروي بالدمع دروب الغد
وأن أمسح بالدمع رواسب الأمس
لا يهم من أين ابدأ ولكن المهم أن أبدأ
علمتني الأيام أن الألم ماهو الا نوع جديد من اللذة
تصنيف جديد يعرفة كل انسان فقد معنى العائله والوطن
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 30-01-2003, 11:32 AM   رقم المشاركة : 2
أميــرة السراب
( وِد لامِـــع )
 
الصورة الرمزية أميــرة السراب
 







أميــرة السراب غير متصل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ..

إختـــي ..

ياااهلاااا ومرحبااااا بك .. حيـــــاك الرحمن ..

دين الإسلام دين يسر وليس عسر ..

وإليــــــك .. هذة الفتــــوى ..


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن

اهتدى بهداه .. وبعد :

فالبيت هو الأصل في عمل المرأة الموافق لفطرتها وطبيعتها، وهو مجال

إن قامت به حق القيام وصرفت له ما يستحقه من الاهتمام لم يبق

معها وقت تصرفه في أي عمل آخر.

وقد أمر الله تعالى بذلك في قوله (وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج

الجاهلية الأولى) [الأحزاب 33].

أي أقررن واسكن فيها لأنه أسلم لكنَّ وأحفظ (ولا تبرجن) أي : لا تكثرن

الخروج متجملات متطيبات كعادة أهل الجاهلية الأولى، الذين لا علم

عندهم ولا دين، فكل هذا دفع للشر وأسبابه، كما قال السعدي رحمه

الله.


وإذا احتاجت المرأة إلى العمل خارج بيتها لكسب رزقها لعدم وجود من

يعولها أو أن يكون عائلها مريضا أو عاجزا، أو فقيرا لا يكفيه عمله، أو ليس

بصاحب حرفة أو انشغاله بما هو أهم أو أشق من الأعمال الأخرى،

فعندئذ تضطر للعمل لكسب العيش أو للمساعدة ويجوز لها بشروط :

1) أن يكون العمل مناسبا لطبيعة المرأة وتكوينها النفسي والبدني

(المجال النسائي) فلا تعطي من الأعمال ما هو فوق طاقتها.

2) أن تكون هناك حاجة خاصة للمرأة،أو عامة للمجتمع تدعو إلى عملها،

يتحقق فيها مصلحة وخير للجميع.

3) البعد عن المحظورات أثناء عملها: كالاختلاط بالرجال الأجانب

والخلوة،والسفر بلا محرم، والنظر إلى الرجال،ونحو ذلك.

4) التزام المرأة بالحجاب الشرعي عند خروجها، وفي أثناء عملها، فلا

تظهر مفاتنها وزينتها، بل تلزم الستر في ذلك فلا يكون هناك سبيل

للشك أو الريبة فيها، أو دعوة للسفور والتبرج.

5) إذن الولي وموافقتة للعمل سواء كان زوجا أو أبا أو أخا لأن الرجل

قيمها ومسؤولها قال تعالى : (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله

بعضهم ) وقد أمر الله تعالى أولياء الأمور بالمحافظة على أهلهم وما ولوا

فقال تعالى : (يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس

والحجارة) [التحريم /6].

6) أن لا يستغرق العمل جهدها ووقتها، لأن الأولوية في وظيفة المرأة :

خدمة بيتها وزوجها ورعاية أولادها فلا ينبغي أن تشتغل بوظيفة تؤدي

إلى التقصير في وظيفتها الأساسية فإنها إذا قضت معظم وقتها خارج

البيت، أو رجعت مرهقة من العمل فإنها لا تستطيع القيام بأعمال البيت

كما هو معلوم.

7) ألا يكون في عملها تسلطا على الرجال لأن المرأة سابقة للرجل لا

متبوعة، كما قال عز وجل : (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله

بعضهم ) وليس في هذا حظ من كرامتها أو منزلتها كما يزعمه أعداء

الإسلام وأدعياؤه!

ولأنها إذا كانت مديرة للرجال اقتضى ذلك أن تخالطهم وتخاطبهم وتخلو

بهم، وهذا كله مما منعت منه الشريعة الحكيمة كما سبق بيانه.

وبما أن عملها كمضيفة لا تنطبق عليه الشروط السابقة فلا يجوز لها

العمل فيه.

والله أعلم

وصلى الله وسلم على نبينا محمد

كتبه الشيخ محمد الحمود النجدي

ونصيحتي .. إليــــــــــك .. إختي ..

أن لاتعملي خـــــارج .. بيتـك .. إلا للحـــــــــاجة .. فقط ..

فإن ولي أمرك هو الملزوم .. بتوفير حـاجياتك ..

وإذا لك يكن لديك المعيل .. وكنتي مضطرة للعمل ..

هنـــــــــاك أعمال كثيرة .. لا توجد بها مخالطة الرجــال ..

ومخـــالطة الرجــال .. توقعكي .. بالمحظور ..

وأتمنـــــــى إني أفدتك .. ولاثقلت عليــــــــك ..

وأتمنى لك التوفيق .. وحفظني اللـــــه وإياكم ..

من كل مكــــروة ..

ووفقـــــــــــك الله لما يحب ويرضــــــــى ..






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


لاخــابظنكبالرفيقالموالي..مالكمشاريهعلىباقيالنــاس..

علمتنــيـالحيــاة..



إذاأكرمتـالكريمـ..ملكتــــه..



وإذاأكرمتـاللئيــمـ..تمردا..

قديم 30-01-2003, 04:34 PM   رقم المشاركة : 3
سمحة المحيا
(ود مميز )
 
الصورة الرمزية سمحة المحيا
 






سمحة المحيا غير متصل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

اللهُ أكبر ياحلم الأجل ---

ديننا الإسلامي حرم الإختلاط - فقد ورد حديث فيما معناه خير للرجال لا يرون النساء ففي زمننا اعظم الفتن النساء فلا يجوز انكار ذلك أخي، و في حكوماتنا العربية المسلمة وضعت ضمانات تهيء للمرأة التي لا تجد من يعولها كافة الإحتياجات- فلماذا ننكر الخير ونبحث عن المبررات لا والله هذا مدخل الشر فحذروه هذا اولاً---

وثانياً : من ترك شيء لاجل الله سبحانه وتعالى خلفة الله خير منه---

ثالثاً: المرأة التي تبحث عن العمل لماذا لاتجده في أماكن غير اماكن الإختلاط - ولماذا لا تجد زوج تخدمه ويخدمها---

اعلموا رعاكم الله أن السابقون لنا عاشوا على العفة وبحثوا عن مايرضي الله واكتفوا بما عندهم لليوم ولا يسألون عن الغد ابداً لا نهم يستعدون للرحيل فلايهمهم الجلب والتخزين ---إلا في جلب الاعمال الصالحة لانها هي حصيلة الآخرة---

أخي الفاضل ما اعظم ان نتدارك الشرور ونحذرها --- وما أعظم ان نتناقش فيما يرضي الله ---

والله معنا فيما نقول --- اللهم لا تجعل ما نكتب ازراً علينا ولا تحملنا مالا طاقة لنا به واعفوا عنا وارحمنا برحمتك يا ارحم الراحمين ---

لك شكري أخي الفاضل وتقديري --- ويا هلا بك معنا على الخير والنقاش المفيد إن شاء الله --- وارجو من الرواد كتابة آ رائهم في هذا الموضوع وسنجد أن شاء الله مفتاح الخير ونفتح به قلوبنا وندرك بعون الله الصواب--- والله الهادي والكفيل بحماية المسلمين جل شأنه عما لايليق بجلاله ---

أختكم المسكينة الى الله والتي ترجو عفوه ورضاه / نجد الإسلام ---







التوقيع :
وكن كالنخلة عن الأحقاد مرتفعاً***
ترمى بالطوب فتلقي أطيب الثمرِِ ِ***
======================
ادعو الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن*****
======================
سبحانك اللهم لا اله الا أنت ***
اســــــــــــتغفرك واتوب اليك***

قديم 31-01-2003, 02:03 AM   رقم المشاركة : 4
"°oحلم الأجلo°"
( ود نشِـط )
 






"°oحلم الأجلo°" غير متصل

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته......
شكرا لك أخت أميره على تجاوبك...اشكرك علىأرآك وافكرك النيره......اشكرك على هذه الفتوى وجزاك الله خير عليها وجزى الله صاحبها الف خير....

أما بالنسبه للتساؤل.....الجميع يعلم أن الاسلام حرم الخلوه....ولم يحرم العمل...
واعتقد ان فكرتك النيره اتضحت......اشكرك عليها....
اشكرك على النصيحه الموجهه الى الاخت المسلمه......

تقبلي تحياتي....
أخوك ...............
حلم الاجل...........







التوقيع :
علمتني الأيام ... أن أروي بالدمع دروب الغد
وأن أمسح بالدمع رواسب الأمس
لا يهم من أين ابدأ ولكن المهم أن أبدأ
علمتني الأيام أن الألم ماهو الا نوع جديد من اللذة
تصنيف جديد يعرفة كل انسان فقد معنى العائله والوطن
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 31-01-2003, 02:14 AM   رقم المشاركة : 5
"°oحلم الأجلo°"
( ود نشِـط )
 






"°oحلم الأجلo°" غير متصل

الاخت العزيزه :::نجد الاسلام

((((((((((((((((اللهُ أكبر ياحلم الأجل ---)))))))))))))))

الله أكبر .....ولله الحمد ..........

اشكرك على المرور ........
لكني اتمنى ان تقرأي التسأول مره أخرى لأنك لم تستوعبي التساؤل حتى الان....
وبالنسبه لردك اشكرك عليه وأحب ان اقول لك ......الجميع يعلم أن الاسلام حرم الخلوه....ولم يحرم العمل... واتمنى ان تكون الحكومات العربيه كم تعتقدين..(((((وضعت ضمانات تهيء للمرأة التي لا تجد من يعولها كافة الإحتياجات))))))
تفبلي خالص تحياتي...
اخوك.....الطالب لعفو ربه....
حلم الأجل......







التوقيع :
علمتني الأيام ... أن أروي بالدمع دروب الغد
وأن أمسح بالدمع رواسب الأمس
لا يهم من أين ابدأ ولكن المهم أن أبدأ
علمتني الأيام أن الألم ماهو الا نوع جديد من اللذة
تصنيف جديد يعرفة كل انسان فقد معنى العائله والوطن
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:49 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية