آصد شوي, و آبعد عن آلنـآس : وآجلس لـ حآلي ,, و آتفكر بـ حآلي ..\ يآ كثر مآني معطي ,, آحبآبي آحسساس : ولآ وآقف جنبي آلآ ظلآلي ..
يا ضعفنا ضعفاه قدام الاقدار =( ! فعلا يحس إبن آدم إنه ولا شي ما يضمن إنه يرجع إن راح مشوار ويمسي ولا يضمن صباحه وهو حي
مٌحزن .. عندمـآ تعيش أغلب تفاصيلك بِ مفردك ! دون أن يحتويك قلب يٌشاركك .. فـ تبقى ضائع .. تحــاول التمٌسك بِ خيوط فرحك .. فـ تجدهـآ اختفت ! فـ تجدهـآ أختفت ! فـ تجدهـآ أختفت ! فـ تجدهـآ أختفت !
ياحزن .. انا من بابك ( والله ) أستحيت من كثر / ما اسنّد .. على الجدران : ظهري
آدعۆآ آلله مَعيْ ~ آن نتوَصّل لـ تقنية جديده نتقُل ( آلتعب ) مِن قلۆب أحبآبنآ إلى .. قلۆبنآ <3 فـ آلدم أنتقل ، ۆ آلأعضاء أنتقلَت .. ۆلم يتبقى إلآ آلأحزآن رحمتك ربْي ’ فـ لم نعد نستطيع آن نُشآهدهُم هكذآ منْ دۆن آن يكون لنآ حْۆل ۆلآ قوة =’ ) * ☇
غَرِيبۆنّ هُم مَن تّكلمۆآ بِظهريّ ۆآكَلوآ مِن لحِميّ .. ۆهُم عَلى يَقينّ بِ آنيّ لآ آعّلمَ بِآقوآلهُم ۆتَشويههُم لِسُمعتيّ آلتيِ آتقَنوُهآ مِن خَلفيّ ۆآلمُؤلمّ حَقآ تِلكَ المحبةً آلتيّ يُظهرونَهآ ليِ ﻣع تِلكَ آلآبتسآمَه آلحَقيرةّ آلمَليئهَ بآلخُبث آلدفين مَمزوُجه بِ نفَآقِ عَظِيمّ .. قَڍَ آُسآمِح كَثييييرآ ۆ آسآمح *حتى آصِل للدرجّة آلتيِ لآ آُريد حَقآ آلوصُول آليِهآ .. لآنّهآ سوُفَ تكُونَ نِهآيتهُم ﻣعّ مَرتبةِ [ آلححححقآﺂﺂﺂرَة ]فَ (يـآربٌ) آِكشفهُمّ لِي آكثَـر فّ آنـآ بحآجة لتَنظّيييييفّ حَيآتيِ ۆآلعَيشُ بِرآحة ۆ (ثِقة) بمَنّ حَوُليّ .. فَحقآرِتهُم و نفآقهُم فِعلآ شيء لآ ( يُطﺂﺂﺂقّ )
گمَ هوَ ﻣ̵ؤلمَ آنَ تتجآهلَ آلوجعَ أمآﻣ̵همَ ="( ! وَ آنتَ ﻣنَ آلدآخلَ ﺑركآنٌ / يتفجرُ آلممَآ !
اللهم صلى على النبي
ﺑدآت اتھٓھٓرب , ﻣ̝̚ن اﻟﺣﺣ͠ديث ﻣع ﺑعض اﻟبشر ، گي ﻵ أگرھٓھٓم أگثــر ˆ!
حِيْنَ أَتَأَمَّلُ اتِّسَاعِ الْسَّمَاءِ ، أَدْرَكَ أَنَّ الْضِّيْقَ سَيَتَلَاشَى ! وَابْتَسَمْ ..~] لِأَنِّيَ أَجْزِمُ أَنَّ الْحُزْنَ إِبِتِلَاءً ، وَأَنَّ الْلَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمِا ابْتَلَاهُمْ !
العرض العادي
