قصة حب حقيقية 0 بطلها طالب جامعي في مطلع العشرينيات من عمره 0 شاب وسيم 0وعلى قدر عال من الادب والاخلاق0 يدرس في احدى الجامعات البعيد عن منطقته التي يسكن بها00 حكمت عليه الظروف ان يتغرب عن اهله وعن احبابه00 وانتم تعرفون مايعانيه الانسان عندما يتغرب عن اهله الذين تربطه بهم علاقة حب وصداقه 00 ولكن كان عشمه وامله الذي كان دافعا قويا له هو ان يحقق غايته التي يتمناها التي ستساعده في تحقيق ذاته وتكوين مستقبله مثله كمثل سائر الناس000 مرت السنين بمافيها من حسنات وسيئات وكله امل في انتهاء مدة دراسته التي شارفت على النهاية0 وفي لحظة غير متوقعه عندما كان هذا الطالب في لحظه ملل وطفش واذا بتلفونه قد رن لا اقصد بتلفونه (جوال) بل اقصد تليفون المنزل وإذا بها بنت لها صوت جميل بدت تبدوكانها غلطانه لم تساعده اخلاقه بداية ان يتكلم معها 0 فاقفلت الخط وقلبه لا يزال يخفق0 وبعد برهه من الزمن رن الهاتف مره ثانيه فإذا بها نفس البنت 0جمع الطالب كل قواه وبدا يتكلم معها وبدت في هذه اللحظه القصه000
بدات معاها الكلمات الجميله بدات معها المشاعر الرائعة تتجلى على حيات هذا الشاب تغيرت حياته بدات تبتسم له الحياه00 تعلقت به هذه البنت بدات تحبه احبته حبا شديد بدا ظاهر في كلماتها في إتصالاتها في اسئلتها له في00000
كان هذا الشاب صادقا في تعامله معها صادقا في مشاعره معها وبدات هذه القصة تخطو منعطفا جديد ولا زال الحب يكبر فيها الا الان 00
اصبح هذا الشاب ينتظر اتصالها طول اليوم ينتظر اللحظة التي يكمل فيها دوامه بالجامعة ليعود مسرعا الي بيته بانتظار مكالمتها ازداد الحب بينهما لدرجة ان هذه البنت عرضت عليه ان تقابله في احد المحلات وان تخرج معه الى اي مكان يريده هو ولكنه رفض ذلك ليس لكرهه لها ولكن لانها اول مره يفعل فيها هذه الحركه ولكنه يحبها بصدق واخلاص لم تزعل البنت ولم ينقص حبها له بل زاد حبها له لدرجه انها تبكي عندما يذهب فيها لزيارة منطقته ولا يذهب هو حتى يودعها وتودعه 00 انتهى فصل دراسي ولم تنته هذه العلاقة الجميله مر فصل دراسي وهما لما يتقابلا بعد0 ولكن اتصال بينهما لايزال القلوب لا تزال تنبض بالحب رغم طول المسافة بينهما وكان الرابط بينهما جوال البنت فقط هذا الرابط الوحيد بينهما مع الوقت انفصل الجوال ومعه انفصل الرابط0000
وبدا فصل آخر للقصه 0000>>
انتظروا التكمله فالقصة لم تنتهي وبها مايثبت قوتها وكيفية روجوع هذين القلبين الى بعضهما البعض في دليل واضح على الحب الحقيققي بينهما00
الى اللقاء مع الجزء الثاني00 جوكوبين**2002
العرض العادي
