العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > منتدى القضايا الساخنة
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 03-02-2013, 07:55 PM   رقم المشاركة : 24
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ
Icon7

أُمسي عليكم جميعاً بِ طاعة الرحمان وبِ كُل
مآ تروق لِ مسامعكم وتطيب به نفوسكم ...

ثُم=)
.
.
رايي انا , اتفاضل حصل بين انبياء ورسل الله سبحانه .
كانو على درجات من التفوت والتفاضل ..
فكيف ب حق الاب تجاه ابنائه ؟! بـ الكيد له الحق
في ذلك , ووالباقية كُل واحد بياخذ حقه كامل من الارث وبعد الوفاء
بغض النظر عن الزيادة اللي فاز بها شخص منهم قبل الوفاء ..!!.
.
لذا ..
بعد مآ أعتمدت مشآركتي وأطلاعي على تعقيبات هُنا جائني هاجس ,
و أعجبت بِ المسألة الفقهيه المركزة اللي أول مره تمر علي مثلهآ ,
شعرت أنهآ تتطلب علم وأطلاع وأســع قبل طرح الراي الصحيح ,
وخاصه انها مساله تتعلق بِ القانون , لذا أعطاني دافع قوي
لِ اتجول فيها اكثر ومعرفت امورها اكثر ..

و حصل أني طرحت القصة مُختصره
ورايي اللي شآركتكم به,الى والدي ــ حفظه الله ـ
وفي حين أني أستدليتُ بحديث وحصرت رايي في مقدار محدد ,
والحقيقة عطيت الشخص في اثناء الحياته وهو بكامل قواته العقلية
وحالته من حرية التصرف في حر ماله مالها
مقدار معين للقرابه >>من اللي فهمته والله اعلم ...
وطبعاً شرح ليّ ــ مشكوراً ومآجوراً ـ
معنى الثلث ؟!ومتى ؟! ولمن ؟؟
والعطية ؟! وحق القبل وتصرف فيها بعد الوفاء ؟
وسبب التفاضل بين الابناء ؟
وحكم الرجوع فيها بعد قبضها ؟؟
وأطلعني على [كتآب فقهية ]يتعلق بِ المساله ,
المواريث , والعطيه والهبة ,,
, وراي المذهب الحنبلي فيها >>
اللي في السعودية مُعتمدين عليه ..
وموقف القانون من هذا كله , من خلال
النظر من الحالة المُعطي والمعطا .
,بحقيقة طاال حديثنا فيه وهذا دليل على انها مساله مو سهله ....

فـ رجعت بعد اذانك , أعدل بعض الشيء بِ المشاركه , اذا تُقبل ,
بعد توسع معرفتي ــ الى حد ما ـ فيها ولله الحمد .
.
.

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُكـونْ
مرحباً ...

ثمة موقف ..
سمعت أبويآ الكبير يقول وأنقله عنه :
[ "الموت حق مكروه" ـ مآحد يشتهي طآرية لو كان لأفي !!! ]
.
.
لكن .. اتركه وعطية المودع (على فراش الموت ) وتقسيماتها ..
أسمحلي أخي الكريم الاصدقاء ... أرى أنها "مسألة فقهية"
لشراكة وحقوق الورثة
وخاصةً في أثناء شعوره بقرب الأجل بمرض يميت غالباً ..
تبعد عن الاراء العقلية وتُجرد عن طماع النفس أوغلبة العاطفة الابوية والابنية و يُرجع فيها لشرع والقانون يحكم ـ
هل تدرج تحت حكم العطية لانه قبل الوفاء او تجب ان تضم للارث لانه أعطي
في حالة مرض مؤثر على تصرفاته ومميت فـ حقهم ..!!!؟؟؟ ..

لكن مناقشة اجتهادية مني ...
جاى في سياق القصة :

اخرج الاب مبلغ من المال يمثل جزء كبير من ثروته،
كَـ نية صدقة المال وهو على فراش المرض .. وقبل الموت

صحيح تصرفة الاب أنه يخرج من ماله صدقة , قال الرسول صلى الله عليه وسلم
وطبعاً في معناه :[أن الله تصدق عليكم عند
وفاتكم بثلث اموالكم زيادة لكم في اعمالكم ..الحديث ]
والاقربون أولى بِ المعروف والله اعلم





انتم ؟؟
.... ..
كيف ترون موضوعية هذه القصة .. وهذا الوضع
وتصرف كل من الاب .. وقبول الابنة للمبلغ ؟
عني ...
من حقة يعبر ــ يكافئ ,,كيف و من ــ يشاء بطريقته الخاصة واللي يراها !!
وهو على فراش الموت ـ مُتيقن بقرب الاجل,, عالم أنا ما تُرك خلفه
أنتقل شرعاً الى غيرة وأصبح حق لهم ,,وذكرت من خلال القصة
"انه مبلغ كبيير" وتخيلت انا انه فوق الثلث !! ..
ومن حقها أن تقبل عطايا وصدقة والدها عليها ,
مادام حآلته صحية سليمة و مآزال يملك حرية التصرف في ماله .
ـ لكن ـ



اذا كان بعذر مبرر , بمعنى أنهآ محتاجه هذا المبلغ
ـ أنظر في حالتها ـ
أو أنها تبره والاقرب كما ذكرت فهب يكافأها
[بعطيه او هبه ]من غير الورث .
والاهم مااايقصد فيه الحرماااان وتفضيـــل للقهر
وانتقامه من البقية واللي واضح من والد موضوعنا هذا
,, النيــة فيه صآلحه , والافضل يعدل أو يستسمحهم
ويطلب اذنهم. والمفروض يقبلوا , لانه لابد يخرج كل شارد وارده تُذكر
وفي ابعاد القضيه واشخاص لهم احقيه اُولى من الورثه نفسهم ...


,, لا تقبل الابنة تُذكره ان استطاعة أن وضحت لها نية والدها
براي لا تسمح لِ والدها
ان يظلم وهو للاسف قد يكون عن طيب خاطر , ونية صادقة ,طيبة ,
مايقصد ,قد يغيب عن ذهنه في هذه الحظات انه عم
يظلم شرعاً ويحرم البقية أو يعلم كما ذكرت لكن العاطفة والمشاعر الانسانية المختلفه
في هذي الحظة تتغلب عليه ويعطي [قصد الحرمان ]
زيادة وتاخذ نصيبها من الأرث فوقها كمان !!
خاصة انه ما يريد أحد من الاخوة يعلم به كما جاء في سياقها حتى
لا يقع في نفوسهم شيء من الكره والظغينه عليه وعلى اختهم ...
ومن اللي فهمته من والدي ــ حفظه الله ـ الأفضل يخبرهم ويكون في رضاهم .



هل تتقبلون – وبعد اعمار طويلة - تصرف من والدكم كهذا ؟
ويطول عمرك على خير وطاعة الرحمن والجميع ــــ
اذا خصني شخصيا به ــ الله يحفظ غاليي والجميع ــ
تجاه واجب بر الى شخص اغلى من روحي عليه ,,
ما مفروض أُشكر عليه,,ومادام هذا يريحه
ما اكون لِ أرفض عطايا ه أي كانت ..
,,وان كنت دائماً أفضل واميل بقوة الى
أن تسير الامور بشكل قانوني واضح ,, لكن
تعرف ..!!مبلغ مالي وفي خلوة معه كما ذكرت ,,
أقبل العطاايا ومن بين يدية وعلمه ورضاه .
ويكفيني عن الباقي رضاه وهذا كل شيء ..
وهل جزء الاحسان الا الاحسان ..؟
وأضيـــف اليوم عليهآ / أذا خُصت الى غيري من الاخوة
برضوه أقبل واحترم الوضع .

هل تجدون له ما يبرره ؟
بتاااكيييييد له اعذاااره ,,ولن الوم أحد انشاءالله ,
الاب في تلك الحظة مايلام ..
بيعبر عن تميز ورضاه من قرب الابنه
منه وهو في هذي الحالة وغياب البقية . ..
والابنة لِ حاجه أو سعييييده بما فُضلت به .


هل تحتفظون بالمبلغ لانفسكم ؟
ام تشعرون ان يجب ان يشارككم فيه بقية اخوتكم،
وتضموه لارث والدكم بعد وفاته .. ليوزع عليكم جميعا ؟

نعم / قبلت العطية أمامه ومن بين يديه ولا ارجع فيها ,,
مادامت بشكل "ودي قانوني شرعيا صحيح ولو ما كان
مال ولا بحاجته ما رارفض شيء يخصني به
,وبعدها حرية شخصية أصرفه .
كما ارى مناسبته وخيره ,, ممكن أساعد أحد الاخوة اذا فيهم محتاج لكن ليس
قصداً حق له , بل من آجل مساعده له لا اكثر .
أقـبل اذا كان شرعا مايمنع وانشاءالله هو كذالك . "..


,والله اعلم ..

الاختبار ,,
على حسب المناسبة :
في من اكتفي بشكر بـ ابتسامة متمدده راضية وهذا غالباً وخاصة في الاحتفاليات وغيره ..
وفي من ابادلة الاطراء بِ اطراء وبرضوه يحصل كثير ..
مثله اذا تواجد فيه مايستحق ذكره طبعا .
اما اذا كانت مناسبة مثلا / الاطراء على صعيد عملي مشترك بين الزميلات
وخصيت بها عن سائرهم ,, بشكر ووبعد اشكر
انقل الااطراء على الاخرين بذكر فضلهم ومشاركتهم وهذا نااادر ما اوجهه جداً ..

الاصدقاء ..
شكرا على طرحك القيم ..
ماشاء الله كالعاده مواضيعك تكشف عن رقي ثقافتك
احترامي وتقديري ..




أقول نآآصحه :
ـ أنه كل ابن يحترم ويرضى برغبة وانسانية والده فهو لم يظلم ابد .
ـ من خلال اطلاعي على ــ
قصة زميل العمل اللي ذكرتها ومدى وحشية الورثه من اهله ــ
لا حولا ولا قوة الا بالله ,, المفروض يآخاف الله في اكل مال اليتيم
فهم احوج به منه , الافضل يتنازل عن حقه لهم ,
او ياخذ منه القليل ويصرف عليهم الباقي .
هو له القهوة يكرس جهوده بكسب المال , لكن هن لا حولا لهم ولا قوة
من كآن يُجاهد ويناضل من اجلهم [تركهم ورحل ]
بدل ما يجاهد في الجري للمحاكم , وصطحاب الام مُدافعه عن حق يتامى ,
وتصرف مبالغ طاله على المحامين وبِ الاخير تخرج بلاشي غير مصاريف
راحت هدر , ومايبقى معها شيء تنفع بها نفسها و بناتها ..!!

وممكن اقول , مُتفاعله , مُتعصبه ..
[فعلا في قُضاء ماعندهم فراسه ومحامين ,متعونين لِظلم ,
محامين / من اجل مصالح شخصية
وعشانها يبعون ذمتهم ,ويسلطوا كُل ذكاهم وخبرتهم وجهدهم ,
حتى يقلبو الباطل حق , تغليس على القاضي
أو حتى يكون اصلا تعاون من القاضي نفسه .]

نفوس مبتلى , ضعيفه , طماعه , ايش نقول فيهم ؟
الله يحفظه لِ بناته ويرزقه الولد البار ويحفظهم من شر ,كل من به الشر .. ..

الاصدقاء ..
شكراً لك ايضاً ,كُنتآ سبباً في تطور معرفتي واطلاعي
في الفقه في اشياء كانت جديدده عليّ.
.
.






رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:12 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية