صباحك ورد صباحك خير ياناسي ! عسى صبحك تجيله شمس عساه اجمل من احساسي انا ماذاقت عيوني طعم راحه في ليلة أمس .. وقبل حتى يجيني أمس .. وبعد قبله من الآخر ! أنا من يوم تغيبي عن عيني وصباحي برد !
تُِِّْصٍْدًٍقِ عًٍآدًٍ ! .. تُِِّْغًيَبٌَِ آل دًٍنْيَآ بٌَِغًيَآبٌَِكَ ..
I أمــانه I لا تجي منك مواقف تجرح {الاحساس} انا من لي غيرك/.. اذا صار الزمن قاسي! I وأمــــانه I لا {تجاملني} اذا نفسك تبي فرقاي انا مابي يجي لي/.. يوم اكون لعزتي جارح!
تراني {كنت} متوقـع تصـدق هـرج خلـق الله ولكن مـا توقعتـك/ تسولـف بـي لعذالـك!! تبي تنساني؟ / إنساني /.. فداك اللي مضـى كلـه يجوز {أحيا} من فراقك مدامي ميِت بوصالـك
ۈد[ξ]ـتگ ۈ قلبيـﮯ معاگ / ولاقدرت أـوٍدعـﮧ =( ابسألگ لۈ مآرجعت .. وٍشلون أنا برجعٍ‘ـﮧ !! مآدامگ أگثر من «يغيب» وٍـلآ ترگت إلا حبيب ~ ان طـآإلت الرحلـﮧ عٍ‘ـليـﮧ ‘‘ أگثر مسسافاتگ [معـﮧ] !
مـتـى اشـوفك و أحـس بقـيـمة عيوني ومـتـى أضـمك شهـيق أعطـر أنفاسي قلـي مـتــى يا مـتى لاتخــيــب ظـنــوني عـزيــز قـومـن وهــانه وقـتـه القاسي لاصـرت حافـي قـريـب الناس خلوني ولاصرت لابس جميع الناس جلاسي الله وأكبـر زمـانــي زاد فـــي طـعـوني وأنا أحسبنه عـضيدي لا غدروا ناسي تـــدري بـغـني طــرب ما عـاد هموني و بقــــول يا الله تعـالــي قـــنـدي رأسي نعــــم جــنـنـتُ بمــن أهـــــواه ودوني هـذاك يشفي جنــوني و يبعـد عماسي هــذاك نغمت حياتي و أجمـــل لحوني تسهرله العــين لو في طرفها نعاسي للحــب سكـــره معـــــاه ولا تلـوموني فهـل رأى الحـب سكــرانااا بلا كأسي يا حادي العيس لا عسس غلس دوني خـل المفـــارق سهـيـر الليل عساسي
أهـديـت.مـن.قـلـبـي.أحـاسـيـس.ولـهـان.! لـلـصـاحـب.الـلـي.حـركـ.أشـجـان.فـيـنـي!
مساء الخير الوحدااني أََيَـا سَاقٍ عَـلَـى فَـرَحٍ تُوَافِـيـنَـا بِكَاسِ الـرِّيِّ تَجْـلُوهَـا وَتَسْقِينَـا . بِشَهْدٍ سَاقَ طَعْمُ الصَّوْمِ نَكْهَتَـهُ وَعِزٍّ جَاءَ بِالخَيْـرَاتِ يَدْعُونَـا . وَشَوْقٍ قَادَ طُولَ العَامِ مَرْكَبَنَـا لِشَهْرٍ فَاقَ طُولَ الدَّهْرِ تَزْيِينَـا . وَقَدْ عَادَتْ بِكَ الأَيَّامُ فِي وَجَـلٍ فَعَيْـنٌ فِـيـكَ لا تَـرْضَـى لَيَالِينَـا . فَـمُـذْ كَانَـتْ بِـكَ الأَيَّـامُ رَاحِلَـةً وَإِنَّا فِي دُجَى الأَهْـوَالِ لاهُونَا . فَقَدْ تَأْسَى إِذَا مَا شِمْتَ حَالَتَنَـا كَثَوْبِ الْفَقْرِ مَشْقُوقَـاً وَمَطْحُونَا . وَحَوْلَ الرَّبْعِ ذُؤْبَانٌ لَهَا ضَرَمٌ إِذَا صُمْنَا تَجِيءُ الرَّبْعَ تَعْوِينَا . تُفَتِّـشُنَـا وَتَـبْطَحُـنَا وَتَصْفَـعُـنَـا وَتَـمْحُـو مِـنْ دَفَـاتـِرِنَا أَمَانِينَـا . وَتَـأْمُـرُنَـا وَتَـنْهَانَـا وَتَـقْـتُـلُـنَـا وَتَحْـبِسُنَـا وَتَـأْسِـرُنَا وَتَـنْـفِـينَـا . وَلا حَادٍ دَعَا لِلسَّـيْـفِ هِمَّـتَـنَـا وَلا رَاعٍ دَعَا القُـرْآنَ يَحْـدُونَـا . فَعَاثَ الفُجْرُ مَرْفُوعَاً لَـهُ عَلَـمٌ وَعَيْنُ الحَقِ لا طَرْفٌ لَهَا فِينَـا . أَلا فَاهْتِفْ بِنَا رَمَضَانُ نَبْعَثُهَـا بِأَنَّ اللهَ قَـدْ أَرْسَـى لَـنَـا دِينَـا . سَنَسْهَرُ فِي هَزِيعِ الفَجْرِ نُصْلِحُهُ وَنَـبْعَـثُ لِلَّـذِي يَـأْسُـو مَآسِـينَـا . بِأَنَّ الصَّوْمَ قَـدْ وَافَى وَأَعْجَلَنَـا وَأَنَّ القَـوْمَ قَـدْ شَـدُّوا مُـوَاتِينَـا . وَأَنَّ التَّوْبَ قَدْ فَاضَـتْ مَرَافِئُـهُ وَأَنَّ الـطُّهْـرَ بِالآمَـالِ يُصْبِـينَـا . وَأَنَّ الدَّمْعَ بِالأَسْحَـارِ نَقْـدَحُـهُ لِيَوْمِ الدِّينِ لَوْ جِئْنَـا تَقَاضِينَـا . وَأَنَّ العَزْمَ لَـوْ نَلْقَـى بَشَاشَتَـهُ نَصُونُ الحَقَّ وَالقُرْآنَ وَالدِّينَـا . وَنَبْنِي فِي رُبَى الأَوْطَانِ صَوْمَعَةً بِحُبٍّ يَجْمَـعُ العُـرْبَـانَ صَافـِينَـا . وَنَرْعَى الشَّمْلَ بَيْنَ النَّاسِ نَرْأَبُهُ وَرَأْبُّ الشَّمْـلِ مَأْمُـولٌ بـِوَالِينَـا . فَنَبْذُلُ فِي وُلاةِ الأَمْـرِ طَاعَتَنَـا فَسِرُّ النَّصْرِ فِي تَأْمِيـرِ وَالِينَـا . وَأَنَّا فِي هُـدَى رُوحٍ سَنَبْذُلُهَـا لأَجْلِ الدِّينِ فِي مَلْقَـى أَعَادِينَـا . وَنُشْعِلُ فِي رُبَى التَّوْحِيدِ بَارِقَـةً يَمِيـنُ اللهِ تُـضْـوِيهَـا بِـوَادِيـنَـا . وَأَنَّا فِي طُقُوسِ الصَّوْمِ وَحْدَتُنَا لَعَـلَّ اللهَ يَمْحُـو مِـنْ تَجَـافِـينَـا . فَهَيَّا فِي رُبَى العَلْيَاءِ مَا صُمْنَـا فَـإِنَّ اللهَ بِـالطَّـاعَـاتِ يُـنْجِـينَـا . وَحَـيَّا اللهُ مِـنْ أَيَّـامِـهِ شَـهْــرَاً كَسَاهُ الحُبُّ رَيْحَانَـاً وَنِسْرِينَـا . سَلامُ الفَخْرِ يَا شَهْرِي إِذَا هَتَفَتْ جِـنَـانُ اللهِ تَـرْعَـانَا وتَـدْعُـونَـا . وَفِيكَ الصَّوْمُ طُولَ الْيَوْم يَرْمُقُنَا وَآيُ اللهِ نَـحْـوَ الْـفَـوْزِ تَحْـدُونَـ
دنيـا غريبـه والنـاس مثلها }..أغـراب لـو هي صفت/,, لك ماصفولك بشـرها! تعـطيـك من لـذاتها من كـل ما}.. طاب تغـريـك لـيـن /..تـغـرقـك في بحــرها!
آه .. من ضيق النفس .. لا صارت اللقيا محال وآه .. من جور القلوب اللي تزيد [ غيابها] وآه .. من صدق الظنون اللي تخيبها [الرجال] [ آه ] كلمة انتهت بي .. ما عرفت ابدا بها !! خايفه مثل الوحيده .. ضايعه بين احتمال احتمال الروح تفنى .. واحتمال اشقى بها آتظاهر بالسعادة والمدامع راس مال ! الهموم اللي بصدري ليت اعرف اسبابها ؟ مادريت ان القلوب تضيق من قل الوصال لين شفت الشوق بيدينه يتل ارقابها ولا هقيت اني احبه عدّ همّال الخيال لين شفت ان الكرامة زودت بعتابها ليلةٍ فيها ضعفت ولا غدا فالحال حال ايه بعد القرب صرنا من عداد اغرابها ان سمعت الصمت ليلة لا تشاغل بالسؤال بنت أهدتك المحبة والغلا ما عابها وقّفت عند الخطيّة ما تعدّت بالمجال لا تخون ولا تعيب ولا تهون اقرابها لا سقى الله ليلةٍ فيها نويت الاتصال دمعتي من بعد صوتك ما حسبت حسابها !!
استغفر الله العظيم وأتوب اليه
العرض المتطور
