العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام الثقافية والأدبية ]:::::+ > مملكـة خاصـة > مدونات الأعضاء
إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 6 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
قديم 28-10-2011, 03:54 AM   رقم المشاركة : 1
Ŗờờ7 έήŠấń❥
( مشرف أقسام التقنية والتصاميم والجرافيكس)
 
الصورة الرمزية Ŗờờ7 έήŠấń❥

جميلة الأحلام
نعيشها بإحساسنا
ونلونها بما نريد من ألوان
ونتمنى يوما أن يصبح الحلم حقيقة
لكن مؤلم
أن يطول الليل دون أن يأتى فجر
يُعلن عن تحقيق الأحلام







رد مع اقتباس
قديم 28-10-2011, 03:56 AM   رقم المشاركة : 2
Ŗờờ7 έήŠấń❥
( مشرف أقسام التقنية والتصاميم والجرافيكس)
 
الصورة الرمزية Ŗờờ7 έήŠấń❥



يا ليتنا نسيطيع

فالحزن لا يرحل ابدا ..

بل يستوطننا كما لو كنا أجمل الأكوان له !!







رد مع اقتباس
قديم 28-10-2011, 04:01 AM   رقم المشاركة : 3
Ŗờờ7 έήŠấń❥
( مشرف أقسام التقنية والتصاميم والجرافيكس)
 
الصورة الرمزية Ŗờờ7 έήŠấń❥


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

هدوء قاتل
وفوضى هنا وهناك
و كل شيء بمكانه
أحاسيس مبعثره
وشعور بالحزن ثابت
وغصه أبت أن تخرج
فالفرح مؤقت والسعاده معدومه









رد مع اقتباس
قديم 29-10-2011, 12:04 AM   رقم المشاركة : 4
Ŗờờ7 έήŠấń❥
( مشرف أقسام التقنية والتصاميم والجرافيكس)
 
الصورة الرمزية Ŗờờ7 έήŠấń❥

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
تسافري لآخر الدنيا
وتطلبي مني ما اشتاق !
تدوري راحتي
وانـتي تبي تروحي وتخليني!!
شسوي بصورتك عندي
شسوي بكل هالأوراق!!
اذا يغنيك عني شي
فلا شي







رد مع اقتباس
قديم 29-10-2011, 01:38 PM   رقم المشاركة : 5
Ŗờờ7 έήŠấń❥
( مشرف أقسام التقنية والتصاميم والجرافيكس)
 
الصورة الرمزية Ŗờờ7 έήŠấń❥


أحياناً ..
قد يكونُ "التعوُّد " أَوجعُ " من الحُبّ
فَ حينَ تُـحبّ من المُمكن أن تنسىَ ,
لكن
إنْ " إعتدتَ " علىَ أحد
فَ كيف . . تتخلّصُ منه بِ سُهوله !!
فَ كَيف إذا اجتَمع الحُبّ و التعوّد.؟







رد مع اقتباس
قديم 29-10-2011, 05:47 PM   رقم المشاركة : 6
مهــ(M)ــا
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية مهــ(M)ــا

مساااكم جوري ♥

في هذه العشر المباركة قد نغفل عن سنة من السنن وهي سنة التكبير

عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «ما من أيّام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيّام العشر . فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد» ،،،
رواه الطبراني في المعجم الكبير .

ومعنى الحديث :
أن العمل في هذه الأيام يفوق على ذلك العمل في غيره من الأيام ، فمن عمل صالحا في هذه الأيام يُضاعف له بما لا يُضاعف للأعمال الصالحات في الأيام الأخرى ، مهما كانت منزلة تلك الأعمال ، فأجورها أقل من أجر الصالحات التي تجري في هذه الأيام ، فلو جرى من المسلم في هذه الأيام ذكر ، وصلاة ضحى ، وقيام ليل ، وأي عمل صالح ، فإن أجر هذه الأعمال في أيام عشر ذي الحجة ، لا يُساويه شيء من الأجر فيما سواها من الأيام مُطلقا ..

وهذا الرابط فيه الصيغة مباشرة فاستغلوا أوقات دخول النت بسماع التكبير

http://dc16.arabsh.com/i/03524/3212m2mv1jjf.swf







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 30-10-2011, 12:07 AM   رقم المشاركة : 7
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

::: الف مبروك للشاعر الكبير فهد الفريدي ::::


http://vb.al-wed.com/showthread.php?t=296969







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 30-10-2011, 10:24 PM   رقم المشاركة : 8
ّّهمس الجليدّّّ
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ّّهمس الجليدّّّ




















رد مع اقتباس
قديم 01-11-2011, 09:58 PM   رقم المشاركة : 9
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

الدعاء للاخت آنحش جيتك بالشفاء العاجل ان شاء الله


http://vb.al-wed.com/showthread.php?t=297128







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
قديم 03-11-2011, 08:43 PM   رقم المشاركة : 10
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل


من دخلت عليه عشر ذي الحجة وأراد أن يضحي، فلا يأخذ من شعره، وأظفاره حتى يضحي في وقت الأضحية وذلك لما روى عن مسلم في صحيحه عن أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا رأيتم هلال ذي الحجة وأراد أحدكم أن يضحي فليمسك عن شعره وأظفاره» [رواه مسلم] وفي رواية: «فلا يأخذن شعرا ولا يقلمن ظفرا» [مسلم] والحكمة في النهي: أن يبقي كامل الأجزاء ليعتق من النار، وقيل: التشبه بالمحرم. ذكره النووي. [مسلم: شرح النووي:13120].

عن هنيدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - قالت: "كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يصوم تسع ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيام من كل شهر" [رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي].
وقال عليه الصلاة والسلام: " ما من عبد يصوم يوما في سبيل الله إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفا". [متفق عليه].
قال الإمام النووي عن صوم أيام العشر: " إنه مستحب استحبابا شديدا".

قال - صلى الله عليه وسلم -: "ما العمل في أيام أفضل من هذه العشر" قالوا: ولا الجهاد؟ قال: "ولا الجهاد إلا رجل خرج يخاطر بنفسه وماله فلم يرجع بشيء" [البخاري]. قال ابن رجب: "لما كان الله سبحانه قد وضع في نفوس عباده المؤمنين حنينا إلى مشاهدة بيته الحرام، وليس كل أحد قادرا على مشاهدته كل عام، فرض على المستطيع الحج مرة واحدة في عمره وجعل موسم العشر مشتركا بين السائرين والقاعدين".

كان سعيد بن جبير: "إذا دخلت العشر اجتهد اجتهادا حتى ما يكاد يقدر عليه" [رواه الدارمي].
وروي عن سعيد بن جبير: "لا تطفئوا سرجكم ليالي العشر" كناية عن القراءة والقيام.
قال ابن حجر: "والذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة؛ لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يتأتى ذلك في غيره".

من السنن المهجورة في العشر الجهر بالتكبير في الأماكن العامة كما كان هدي الصحابة والسلف والتكبير تعظيم للرب"فالله سبحانه أكبر من كل شيء ذاتا وقدرا ومعنى وعزة وجلالة فهو أكبر من كل شيء في ذاته وصفاته وأفعاله"ابن القيم
ومن صيغه"الله أكبر الله أكبر الله أكبر كبيرا"،و"الله أكبر,الله أكبر,لاإله إلا الله,والله أكبر,الله أكبر,ولله الحمد"

التكبير نوعان مطلق ومقيد. جاء في فتوى اللجنة الدائمة للإفتاء: "يشرع في عيد الأضحى التكبير المطلق، والمقيد، فالتكبير المطلق في جميع الأوقات من أول دخول شهر ذي الحجة إلى آخر أيام التشريق. أما التكبير المقيد فيكون في أدبار الصلوات المفروضة من صلاة الصبح يوم عرفة إلى صلاة العصر من آخر أيام التشريق، وقد دل على مشروعية ذلك الإجماع، وفعل الصحابة رضي الله عنهم".

قال الإمام أحمد بن حنبل: "حججت خمس حجج، منها ثلاث حجج راجلا (من بغداد) أنفقت في إحدى هذه الحجج ثلاثين درهما. [تهذيب التهذيب لابن حجر].

{ليشهدوا منافع لهم} في الحج منافع عظيمة وفرص ثمينة..للصدقة والدعوة والتجارة والمغفرة والدعاء ومعرفة أحوال المسلمين قال ابن عاشور: يحصل كل واحد ما فيه نفعه..وأعظم ذلك اجتماع أهل التوحيد في صعيد واحد ليتلقى بعضهم عن بعض ما به كمال إيمانه وقال ابن عثيمين: ولو أن الناس استعملوا مواسم الحج فيما أراد الله لحصل بهذا خير كثير

[المسلمون] يكبرون الله بأصوات عالية مرتفعة في أعيادهم وفي أيام منى للحجاج وسائر أهل الأمصار يكبرون عقيب الصلوات ويكبرون على هديهم وضحاياهم ويكبرون إذا رموا الجمار ويكبرون في الطواف عند محاذاة الركن، والنصارى يسمون عيد المسلمين"عيد الله أكبر"لظهور التكبير فيه وليس هذا لأحد من الأمم أهل الكتاب ولا غيرهم غير المسلمين.[ابن تيمية]







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:09 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية