العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-07-2012, 07:42 AM   رقم المشاركة : 1
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور
۩ الأمل الرائع امام الطريق المسدود


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

الأمل الرائع امام الطريق المسدود



لا تنظر الى الأوراق التي تغير لونها

وبهتت حروفها وتاهت سطورها بين الألم و الوحشه
سوف تكتشف أن هذه السطور ليست أجمل ما كتبت
وأن هذه الأوراق ليست اخر ما سطرت
ويجب أن تفرق بين من وضع سطورك في عينيه
ومن القى بها للرياح
لم تكن هذه السطور مجرد كلام جميل عابر
ولكنها مشاعر قلب عاشها حرفاً حرفاً
ونبض إنسان حملها حلماً

واكتوى بنارها ألماً

بعض الأحيان تتوهم أنك وصلت إلى طريق مسدود ,,

لا تعد أدراجك !
دق الباب بيدك ,,
لعل البواب الذي خلف الباب أصم لا يسمع ,,
دق الباب مره أخرى !
لعل حامل المفتاح ذهب إلى السوق ولم يعد بعد ,,
دق الباب مره ثالثة ومرة عاشرة !
ثم حاول أن تدفعه برفق , ثم اضرب عليه بشدة ,,
كل باب مغلق لابد أن ينفتح . |اصبر ولا تيأس| ,,
أعلم أن كل واحد منا قابل مئات الأبواب المغلقة ولم ييأس ,,
ولو كنا يائسين لظللنا واقفين أمام الأبواب !
عندما تشعر أنك أوشكت على الضياع ابحث عن نفسك !
سوف تكتشف أنك موجود ،،
وأنه من المستحيل أن تضيع وفي قلبك إيــمان بالله ,،
وفي رأسك عقل يحاول أن يجعل من الفشل نجاحا ومن الهزيمة نصرا ,,
لا تتهم الدنيا بأنها ظلمتك !!
أنت تظلم الدنيا بهذا الاتهام !!
أنت الذي ظلمت نفسك ,,
ولا تظن أن اقرب أصدقائك هم الذين يغمدون الخناجر في ظهرك ,,
ربما يكونون أبرياء من اتهامك ,,
ربما تكون أنت الذي أدخلت الخناجر في جسمك بإهمالك أو
باستهتارك أو بنفاذ صبرك أو بقلبلك أو بطيشك ورعونتك أو
بتخاذلك وعدم احتمالك !
لا تظلم الخنجر , وإنما عليك أن تعرف أولا من الذي أدار ظهرك للخنجر ,,
لا تتصور وأنت في ربيع حياتك أنك في الخريف ,,
املأ روحك |بالأمل| ,,
الأمل في الغد يزيل اليأس من القلوب ,,
و يلهيك عن الصعوبات والمتاعب والعراقيل ,,
الميل الواحد في نظر اليائس هو ألف ميل ,,
وفي نظر المتفائل هو بضعة أمتار !
اليائس يقطع نفس المسافة في وقت طويل لأنه ينظر إلى الخلف ‍‍‍‍!!
والمتفائل يقطع هذه المسافة في وقت قصير لأنه ينظر إلى الغد !
فالذين يمشون ورؤوسهم إلى الخلف لا يصلون أبدا !
فإذا كشرت لك الدنيا فلا تكشر لها

جرب أن تبتسم



كلمات هزتني بعنف ,,
وغدوت بعدها أخجل من نفسي أن أضيق وأشكو وأتبرم من توافه الحياة ,,
أدركت أن الحياة تتطلب السير بجد وإصرار ،، بدافع من العزيمة ،،
تحت غطاء من التفاؤل ‍‍‍!!
فعلا ... كم ظلمنا أنفسنا عندما اسقطنا فشلنا على ظروف الحياة ,,
وشكونا من صعوبتها !!
ناسين أو متناسين بأن هذه الظروف تقف حائلاً أمام الضعيف فقط ,,
أما القوي .. وقوي الإيمان خصوصاً فلا يركن لهذا ,,
ويشق طريق حياته رغماً عن الكذبة الكبرى .. الظروف ..






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 21-07-2012, 07:44 AM   رقم المشاركة : 2
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور



مخـــــرج
أحياناً قد نعتاد الحزن حتى يصبح جزءاً منا
ونصير جزءاً منه وفي بعض الأحيان تعتاد عين الإنسان
على بعض الألوان ويفقد القدرة على أن يرى غيرها ولو أنه
حاول أن يرى ما حوله لأكتشف
أن اللون |الأسود| جميل ولكن |الأبيض| أجمل منه
وأن لون السماء |الرمادي| يحرك المشاعر والخيال
ولكن لون السماء أصفى في |زرقته| فابحث عن الصفاء ولو كان لحظة
وابحث عن الوفاء ولو كان متعباً و شاقاً
وتمسك بخيوط الشمس حتى ولو كانت بعيده
ولا تترك قلبك و مشاعرك وأيامك لأشياء ضاع زمانها
إذا لم تجد من يسعدك فحاول أن تسعد نفسك






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 21-07-2012, 05:18 PM   رقم المشاركة : 3
ملكة الرومنس
( مشرفة العام والمكتبه الادبيه )
 
الصورة الرمزية ملكة الرومنس

يعطيك ربي ألف عافيه
طرح رآئع وتواجد مميز ننتظر مزيد من العطاء
ودي وتقديري






قديم 22-07-2012, 12:30 AM   رقم المشاركة : 4
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

يعطيج العافيه قلب الزهور ع الطرح القيم

مجهود مميز عساج ع القوه

ننتظر جديدج القادم







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 22-07-2012, 06:39 AM   رقم المشاركة : 5
سندريــــــلا
( مشرفة العام والقضايا الساخنة)

طرح جميل ورائع ..

بارك الله فيك يالغلا ..






التوقيع :





















قديم 26-07-2012, 02:12 AM   رقم المشاركة : 6
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

نعم ( الأمَل الرَّائِع أمَام الطَّرِيق المَسدُود ) ..

وجميل جداً أن يبقى هذا ( الأمَل ) في دواخلنا مستمراً وألاّ نيأس

وثقي ( قَلب الزهُور ) ..

أن أصعب شيء في الحياة .. أن نفقد ثقتنا في أنفسنا ..

وأن نفقد ( الأمل ) في الأمانِ الحلوة والعزيزة التي نحلم بها ..

وننتظر تحقيقها في أقرب فرصة ممكنة .. وفي أجواء تمكننا

من الاستمتاع بها للدرجة التي ترضينا ..

وتشبع فينا الاحتياج الذي طالما تعطشنا للارتواء منه؟!

ولكِ أنتِ كإنسانة أن تتخيّلي حياتكِ مجردة من دون ( أمل )

تنتظريه ماذا سوف تكون؟!

مجرد صحراء قاحلة جافة لا طعم لها ..

وإلى ماذا سوف تؤول حياتك؟!

إلى مجرد حياة رتيبة مملة لا معنى لها؟!

صحيح أن الظروف المحيطة بنا محبطة في كثير من الأحيان

وصحيح أن المناسبات الحلوة والسارة أقل بكثير من تلك

المناسبات السيئة أو المؤلمة بشكل عام وصحيح وصحيح

ولكن هذا لا يمنع من أن يكون لدينا ( أمل )

يكون بمثابة الشمعة التي تضيء دروباً بعد الله ..

ويجعلنا ننتظر الغد بتفاؤل وإشراق .. بل حتى أولئك الذين

يشتكون من عدم وجود ( الأمل ) بداخلهم إنما هم عكس ذلك

أقصد أن بداخلهم ( أمل ) وأكثر من ( أمل )!!

ولعل أقرب تلك ( الآمال ) هو انتظارهم للغد واستعدادهم له!!

فـ ( الأمل ) اذن موجود ..

ولكن ما نريده هو ان ننظر إليه بصورة أكثر إيجابية ..

وأن نزيد مساحته بداخلنا بشكل أكثر على نحو نشعر بأن بداخلنا

واحة غناء خضراء مليئة بالمناظر الجميلة والروائح الزكية ..

والأجواء الرائعة المريحة للنفس .. والتي تشجع على العطاء

وتدفع على الإنتاجية؟!

وهناك لا شك مواقف مؤلمة تمر عليك فتحز في نفسك ..

وتضايقك من نفسك .. ولكنك حينما تعلم ان مصدر هذا الألم ..

غير المقصود من إنسان تحبيه .. هنا يختلف الوضع ..

ويتحول اليأس ( أملاً ) والاحباط تفاؤلاً لأنه مهما صدر منه

فلا يمكن ان تري هذا الشيء سوى جميل ..

وله مدلولات أخرى في نفسكِ .. ويعني أشياء كثيرة إيجابية

وخذي إن شئتِ المثال التالي .. مجرد مثال فقط!!

إن أصعب شيء على نفسك وأقساها على قلبك أن يلجأ إليكِ

أعز الناس إلى قلبكِ .. وأقربهم إلى نفسكِ؟!

أن يلجأ إليكِ والدموع رقراقة في عينية ..

وحشرجة بكائه تكاد تؤملكِ؟!

يأتي إليكِ طالباً مساعدتكِ .. وأنتِ لا تملكِ سوى ان تقفِ عاجزة

عن تقديم ما يريحه أو عاجزة حتى عن الإجابة عن تساؤلاته ..

الحائرة؟!

بل الأكثر من ذلك أن تكوني عاجزة حتى ان تمسحي بيديكِ الحانية

تلك الدموع الغالية المنهمرة على خديه .. لتخففِ ما به ..

ولتشعريه بأنكِ معه وقريبة منه .. ولن تتخلِّي عنه؟!

صعب عليك أن تسمعي صوت بكائه وأنتِ تحسي بداخلكِ

أن ما يشتكيه هذا العالي ومايعانيه ..

لا بد أن يكون قاسياً بدليل أنكِ تشعري بكبريائه ينهار ..

مع نشيج عبراته المتقطعة .. وآهاته المتعبة؟!

بل أسفه الشديد المتكرر لكِ عن كل ما بدر منه من ازعاج لكِ

بسبب مشاركته أحزانه ..

وما علم هذا الإنسان الغالي انكِ سعيدة أيما سعادة ..

ليس بسبب ألمه .. ولكن لأنه تذكركِ وقت ألمه مما يعني أنكِ

قريبة منه ولصيقه منه .. لأن الإنسان وقت الألم لا يفكر ..

إلاّ في الإنسان الذي يجد فيه نفسه .. ويشعر به وبحاجته ..

للحديث معه؟!

وصعب عليك أكثر أنكِ في الوقت الذي تحاولي تتقربي منه

وتتفهمي ما به .. فتسمعي منه رداً قاسياً .. إذ يقول لكِ مثلاً

أرجوكِ دعيني وشأني أو اتركيني وحالي !!

عبارة قوية وقاسية وشديدة على نفسكِ حينما يكررها عليكِ

كلما حاولتِ أن تتقربي منه أو تسأليه عما به؟

عبارة تشعركِ بحق .. وكأن هذه اللحظة هي آخر ما بينكما!!

ورغم قسوة هذه السهام الجارحة في تلك اللحظات ..

إلاّ أنكِ تنظري لتلك السهام على أنها مؤشر إيجابي لحبه لكِ ..

وقربه منكِ ..

بدليل أنه لم يتمالك نفسه وأجهش في البكاء أمامكِ

رغم أن نفسه عزيزة عليه جداً ..

ورغم أنه الحساسية والشفافية نفسها؟!

هذا فقط مجرد مثال كما ذكرت .. ولكن الشواهد الحياتية اليومية

تدل على أننا بحاجة لهذا ( الأمل ) أياً كان ..

بحاجة لأن نبحث عنه ونسعى إليه كي نشعر بحلاوة الدنيا ..

كي نحس بمتعة الحياة؟!

نعم .. يظل هناك ( أمل ) في أن نتخلص من بعض سلوكياتنا

التي لا نرضاها لأنفسنا .. والتي كثيراً ما أحرجتنا مع غيرنا

وساهمت في إيجاد عداءات مع الآخرين نحن في غنى عنها






قديم 26-07-2012, 02:15 AM   رقم المشاركة : 7
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

وتظل هناك حاجة شديدة وماسة و ( أمل ) أكثر ..

في أن نزيد من رصيد حسناتنا .. ونوطـِّد من صداقاتنا ..

ونحافظ على أعز ما لدينا .. وأقرب الناس إلينا ..

فـ ( رمضان ) ما زال فيه الكثير .. والأبواب مشرعة ..

لأن نوسِّع دائرة ( الأمل ) أكثر وأكثر ..

لتشمل أشياء أخرى جميلة نرضى عنها نحن ..

ويرضى عنها الآخرون .. ولعل أهمها الأعمال الصالحة

ورسم البسمة على شفاه كل محتاج؟!

أحيانا أتساءل .. ولِمَ هذا التعلق الكبير بـ ( الأمل ) والانجذاب له

وحينها أقول ربما كان لهذا ( الأمل ) معنى جميل ومذاق خاص

لأنه يرمز إليكِ .. ويرتبط بكِ؟!

لا .. لا .. بل من المؤكد أنه كذلك .. لِمَ لا وأنتِ ( الأمل ) نفسه؟!

/

/

/

إنتــَــــــر










رغم كل شيء ..

رغم الأيام ..

التي مضت؟!

رغم الأحداث ..

التي جرت؟!

رغم المسافات ..

البعيدة؟!

رغم الاحباطات ..

العديدة؟!

رغم كل ما حدث ..

وما سوف يحدث ..

مهما كان ..

وأياً كان ..

رغم كل شيء ..

ما زال لدي ( أمـــــل )؟!

أنتظر تحقيقه بفارغ الصبر ..

( أمــــــل ) غالٍ على روحي ..

وقلبي ..

( أمــــــل ) عزيز على نفسي ..

في أن ألقاك يوماً؟!

في أن أظل معك دوماً؟!

/

/

سيظل ذلك ( الأمـــــل ) ..

في أن يكون الخير هدفنا؟!

والصدق رمزنا؟!

والصراحة أسلوبنا؟!

والتسامح شعارنا؟!

والمحبة غايتنا؟!

/

/

حتى لو غضبتِ مني ..

حتى لو عاقبتيني ..

لو فارقتيني؟!

لو تخليتي عني؟!

وقطعت كل ما بيني وبينكِ؟!

سوف يكون لدي ( أمـــــــل )؟!

في أن تسامحيني ..

في أن تعذريني ..

وفي أن تعودي إليَّ ..

لأنني أعرف ..

أي قلب كبير بداخلكِ؟!

وأي عطف عزيز يتملككِ؟!

/

/

نعم ..

رغم كل شيء ..

ما زال لدي ( أمــــــل ) ..

في أن يجتمع شملنا من جديد؟!

في أن ننسَ الماضي ..

بكل آثاره المؤلمة؟!

وأن نضعه خلفنا ..

ولا نعود إليه؟!

/

/

ليس ذلك وحسب ..

بل أن نطوي بإرادة ..

صفحاته السوداء القاتمة؟!

وأن نبدأ معاً وبعزيمة؟!

صفحات بيضاء جديدة؟!

ملؤها الوعود الصادقة؟!

بأن نظل لبعضنا؟!

أقوى مما كنا؟!

وأن نراعي مشاعر بعضنا؟!

وأن يبقى هذا الحب؟!

فيما بيننا طاهراً؟!

طالما عرفنا قيمة بعضنا؟!

صادقاً؟!

طالما حافظنا على بعضنا؟!

/

/

من أجل هذا كله وأكثر ..

مازال لدي ( أمـــــــل ) ..

يستحقك أيها ( الأمـــــل )؟!

يستحق انتظارك ..

أينما كنت؟!

مهما طالت بنا الأيام؟!

مهما امتدت بنا الأعوام؟!

مهما اعترضتنا الصِّعاب؟!

مهما واجهنا من عتاب؟!

/

/

وكيف لا يكون هناك ( أمــــــل )؟!

وما زلت حتى هذه اللحظة ..

أعيشُ معك؟!

لحظة بلحظة؟!

لم أنساك لحظة؟!

لم تفارقكِ ..

عيني ..

وقلبي ..

وعقلي ..

لحظة ..

كيف؟!

/

/

ويكفي أنه أنت ..

ذلك ( الأمــــــل ) الجميل؟!

ذلك ( الأمـــــــل ) الخالد؟!

ليكون لإنتظاره معنى ..

ولصحبته متعة ..

وأي متعة؟!

/

/

بل يكفى أنه أنت ..

لأشتاقُ إليه ..

لأخافُ وأغارُ عليه ..

لأشعرُ معه أني في أمان ..

لأنه دائماً ما يذكّرني بالله ..

دائما يرشدني للخير ..

ويحثني عليه؟!
.






قديم 27-07-2012, 08:28 AM   رقم المشاركة : 8
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♪♥̊۾ـﻠﮕـةﭐلر̉و۾ـنسے̊♥♪
يعطيك ربي ألف عافيه

طرح رآئع وتواجد مميز ننتظر مزيد من العطاء

ودي وتقديري

هلااااااااااا وغلااااااااااا
يسعدلي قلبك ويسلمووو ع الحضور الرآئع بصفحتي
تقبلي شكري تقديري واحترامي
مع تحياتي قلب الزهور
بباي







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 27-07-2012, 08:29 AM   رقم المشاركة : 9
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس القوايل
يعطيج العافيه قلب الزهور ع الطرح القيم

مجهود مميز عساج ع القوه

ننتظر جديدج القادم

هلااااااااااا وغلااااااااااا
يسعدلي قلبك ويسلمووو ع الحضور الرآئع بصفحتي
تقبلي شكري تقديري واحترامي
مع تحياتي قلب الزهور
بباي







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 27-07-2012, 08:30 AM   رقم المشاركة : 10
قلب الزهـــور
( مشرفة الاستراحه والقصص والروايات)
 
الصورة الرمزية قلب الزهـــور

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سندريــــــلا
طرح جميل ورائع ..



بارك الله فيك يالغلا ..

هلااااااااااا وغلااااااااااا
يسعدلي قلبك ويسلمووو ع الحضور الرآئع بصفحتي
تقبلي شكري تقديري واحترامي
مع تحياتي قلب الزهور
بباي







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:13 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية