قصه حلم عاش معنا وكنا نسارع الزمن والوقت لنكبر ونعيش تلك اللحظات التى طالما تحلم بها أي انثى ويشار لها وهي كـ اللؤلؤ لاتقدر بثمن
وفجأه نجد أن حلم الفتاه قد تبدل وأرادت عكس ذلك أرادت لتلك الأنوثة أن تضيع وأردت لذلك الحياء أن يختفي وأرادت لذلك الاسم أن يتغير
بل أرادت أبشع من ذلك أن تغير خلقة الله وتتشابه بالصنف الآخر الرجال ..
ولكن إلى متى !؟
وعدد البويات والمسترجلات وخالعات الحجاب يتزايدن ..
إلى متى !!
ونحن نقول لاشأن لنا بهم وتناسينا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بل تناسينا حتى التذكير لهم بحجم مايقترفونه من ذنب ..
إلى متى !؟
ونحن نغفل عن بناتنا وعن نشأتهم فيكبرون ويكبر حلم أن يصبحون مثل فلانه بل أتخذن من هؤلاء قدوه لهن ..
إلى متى !؟
وأنوثتنا تسرق منا ولسان حالنا يقول الموضة والحرية تريد ذلك ..
إلى متى !؟
وهم يعيشون في ظلام ووهم وتناسوا أن الرجل يريد أن يرتبط بأنثى وليس بشبيه له ..
إلى متى !؟
ونحن نتبع حجاباً ليس حجابنا بل حجاب فرض علينا من قبل القنوات الفضائية التي تظهر الأنثى سلعه رخيصة فلسنا
نحن ذلك فنحن حفيدات السيدة عائشة رضي الله عنها ..
إلى متى !؟
ونحن نجهل معنى الأنوثة فليست الأنوثة الحياء أو الحجاب بل الأنوثة هي الفتـــاة نفسها ..
إلى متى !؟
ونحن غافلات السنا نحن من نربي الدكتور والعالم والمهندس فلماذا نتخلى عن رمز الأنوثة الأمومـــة ..
ولكن الآن لأبد لنا أن نستيقظ فما نراه ونسمعه يشيب له شعر الرأس لأبد لنا من وقفه فقاعدة الصمت لأبد أن تحذف
من قاموسنا فالساكت عن الحق شيطان أخرس ..
فهناك الكثير من الفتيات اللاتي يعتزون بأنوثتهم ويحاربون من أجلها ويتحاربون لينتزعونها منها ولكن حب الله
ملأ قلوبهم جعلنا الله منهن ..
وكم من شباب يعتزون بعرضهم بل هناك من يكون حامي لتلك الأنوثة بمتابعتهم لهن فهؤلاء هم شباب الإسلام ..
نهاية ..
لأنك الفتاه والأم الواعدة والمربية الناجحة كوني لوحه الحشمة المرسومة على صفحات الحياة
اضربي بخمارك في وجه كل ناعق وتوشحي بذلك السواد سياجاً عن أعين العابثين ..
ومتى ترضى ؟؟
أن تصبح فتاة الأسلام عآرضه أنوثتها للاستهلاك الرخيص ,
متبرجه , معطرة , وكُل قبيح بيها
وأصبحت و بجدارة رقمً متسلسلأ في عآلم الخسرات .
سندي ...
(أومن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين )
اعتقد لفظ (أنثى , وذكر ,)
في الاصل اللغوي لها أبعاد ومعاني في الروح الجسد لكل واحداً منهم مُفرقة ..
[كُل انثى هي امراه , وليس كُل أمراة أنثى .]..
قاعدة حقيقة لا جدل فيها لو كل امراة تلبس وتتزين بِ الحلي وغيره
ولكنها,, ترفع صوتها في نداء , ضحكة , بكاء , أي أمر اخر ,
تمشي بسرعة أو تشير بيدها بطريقة همجيه ,و في طرق عامه ايضا ,,
تتكلم بِ الافاظ بذية , أو الفاظ متخذه من الرجال
لا تليق لِ مثلها ..في مزحها وفي جدها >>وياكثرهم بهذا الزمن .
مع انها تصرفات تلقائية ,,
لكن ,, نقول هذي المراه انثى بكل أيمان ؟؟
لا ..مو من خصائص الأنثى تتصرف بهذي الطريقة .
الملبس والزينة جزء من الانوثه ,لكن ليس كُله
الانوثة نعومه وروقي بكل شيء .
التي تكون على ما وهبها الله السحر الخفي والشخصية
اللي هو يفرق بين المراة والانثى والرجل ..
وعلى وقوفك على التشبه بِ الجنس الذكري ياسندي ...
فـ لعلي با المقام أن أستعير من علماء النفس ...
فلسفتهم الشهيرة التي
لايختلف معهم عاقل فيـ (الانوثة والذكورة فكرة مغروسة
في طباع الانسان السوي ,
تقتضي أن توجد في الانسان حيث هو [بيولوجيا واخلاقيا ]
ليتحقق التكامل لا التساوي بينهم ),
كُل رجل يريد أنثى لا أمراه ,, فـ لو تخيلنا يا سندي ..
المراة والرجل , اصبحت العلاقة بينهم "الند بند ه " كما يقال
او تشابه وتتطابق .,,الاصبح بلاشك ,, كما ذكرتي تنافر والتنافس ومشاحنه
قائمة على المجاملات فقط تخيلي حياة كذا ؟..
لو متشابه تماما , ماكان في احد محتاج الاخر ,
مثل علاقة رجلين أو امراتين =-"أستغناء" ..
تصادم مع الفطرة فـ بتالي مفهوم التساوي خاط
ما خلقن لبعضنا الا لِ التكامل والنقص اللي بداخلنا
نجده عنده في الطرف الاخر ..
عندي قناعه : مآ تخرج عن أنوثتها , وتعيش سنين
طويله مسترجله , الا ,آخر الأمر حـ ترجع الى فطرتها
لكنها للاسف تكون خسرت معنى الأنوثة ورسمت
صورة سيئة يصعب استرجاعها وعادة أمرأة فقط لا انثى .
والحجاب ..قصته قصة ياسندي ..
لأحظي في رحلت سفرك , أول ما تقلع الطيارة _ وممكن حتى قبل _,
تنسى السفر وعناءة وتجري على "دورات المياة "
تدخله محجبة وتخرج كاشفة ,!! الله المستعان .
"طيب معليش هيا ببلاد غربية لها قانونها و ماتفرضه عليها , امور نفهمها
ومتقبلينها جدا .."
لكن ابقي شخصية قوية وانتي الافضل ,
[لا تخلعي الحجاب, فـ ليست جدير أن تخسرية ..!!!]
نعلم : ان الضرورة لها احكام ..
:_ بوجهة نظري والله اعلم _
"ألبسي ملون ,وبنطال عليه عريض و جكت طويل
وغطي وجهك ,,أو اي زي آخر
بمعنى على حسب تقبل تلك البلاد ووضعها المُجبر .
لكن يعد "حجاب"و انوي بِ قلبك هذا الفعل عبادة ..!
وغيرة اللي نرى الان "ببلادنا العربية "المحافظة /
بِ الوان واشكال ,العباءت ..
وربنا ماشرع الحجاب الا حفظ والصيانه وتكريم واعتزاز لها ..
لأننا أناث بحركتنا ومشيتنا ولبسنا كُلها تضج بِ الأنوثة بِ الفطرة ..
فليش نغضب من ما يحفظ لنا أنوثتنا واحترامنا ونختلى عنه ؟؟؟!؟
لأننا,, نعيش غزوى فكري وثقافي , ومُنبهرين بِ
النموذج الغربي وللي بعييننا يُمثل
الحضارة وتقدم مع غياب اشياء أهم ؟؟!
نحنُ ننساق ورا كُل ناعق يخفي أهدافه بستار من
دافع الأنسانية ينادي بِ الحقوق ,والموضه نتبعهم ,..!
لأننا .. مهزومين بذواتنا , ومافي قاعدة أيمانية في
قلوبنا ولا حاولنا نأسسها ..!
عشآن كذا تجدي متأثرات , بناتنا سافروا الخارج
وتنازلو عن دينهم وعاداتهم طوعاً وبقناعتهم مآ احد جبرهم قهراً ..
..
والا بد من النصح والدعوه الى سبيل الله
بِ الحكمه والموعضه الحسنة أذا كان بِ مقدورنا
,,بسلوب لين , جميل , منطقي
نخاطب بهي العقول والقلوب ,
الرسول _في شرح الحديث _
قال أنصر أخاك ظالم ومظلوم ,قيل وكيف أنصره ظالم ؟,
بدعاء له وانصحه ..
والا سَ نصبح كَ بني اسرائيل والذي لعنهم الله على لسان رسوله
وجعله عصيان واعتدا ..
بأنهم ..(.كانواْ لا يتناهون عن منكر فعلوه لَبئْس ما كانوا يفعلُونَ)
الله المستعان ..
سندريلا ,,أذا حابة تتعرفي أكثر ..!
أدعوكِ الى قرأت كتاب اذا فيكِ مزاج "بروتوكولات حكماء صهيون "
أالاطلاع على فكر الغرب وآراهم بنا,واهدافهم حولنا ,
وكل أستفاهماتك الي حاضرة في ذهنك الأن
سَ تجدي لها جواب شافي وكافي في الكتاب ...؟!
يآ لِ مكرهم | بدآو بِ المرأة ليقضوآ على الرجال ..!
لأنهم يعلمونآ جيداً " أن المرأة هي من تصنع الرجال وأتساندة ...!
و"أقراي عن نساء صانعات التاريخ وسيرتهن العطره "ستجدي أن النساء لها دور كبير ..
هذه خديجة رضي الله عنها وقفت مع رسول الله في بدايت دعوته وساندته ..
هذه عائشة رضى الله عنها , كان لها دور فعال في نشر الفكر الأسلامي
من خلال نقلها لِ احديث الرسول صلى الله عليه وسلم ..
الخنساء أستشهدوا خمسة من أولادها ..
وأروى الصالحة , أول امراة تعتلي العرش في الاسلام وتولت دولة اليمن بعد وفاة
زوجها وتصرفت في امورهم ..
"نصنع التاريخ مثلهن ,[ بِ عملنا وعلمنا وتربيتنا "]
..
الاحظي ومعليش تحملي أسهابي في الحديث :
قأل الرسول صلى الله عليه وسلم :) أوصيكم بنساء خيرا )
وقال .(أمك , أمك ,أمك )
وقال : (النساء شقائق الرجال )
وقال [رفقً بِ القوارير ]
وقال من (من كان له ثلاث بنات فصبر عليهن واطعمهن
وسقاهن وكساهن من جدته كن له حجابا من النار ..)>>بمعناه.
لما تتأملي يأسندي في هذي الأحاديث ماذا تري؟ أيش شعورك ..؟
كلها تدور مثكدة حول المراة ..؟؟؟
أالام :أوصى عليها ثلاث
الابنه :جعلها لِ أبيها حجاب من النار ..
الزوجة : جعلهن شقائق الرجال ..!!
الأسلام عزنا وأعطانا مكانه وحبانا منزلة ووأوصى بنا ..!
وحق لنا , أن نفخر بأنوثتنا , نتباهى اليس كذالك ؟
انت ِمسلمة ..!
وإسلامكِ لا يرضى بالدونِ أبداً ..!
هو دين ســام و راقٍ ..
فحريٌّ بنا أن نكون ذات همة
وثــابة ، و طموحٍ متدفق !
أكسبنا ديننا فخراً و عزّا ،
ف لِ نهبه عمُرنآ عطَــاءً و خدمة وحفظً..
.
موضوعك رائع , جداً جداً ...
ويلمس جرح كبير في المجتمع الأسلامي ..
بِ الاساس أنا عم اتفق معاك بكل حرف واعيده لكن بصيغه اخرى ..
و حبيت اضيف وجهة نظري في "نقطتين " ( الحجاب , التخلي عن الأنوثه )
أرى انها مهمه وملاحظتها بكثرة ..
شكراً لك والى قلمك "قُبلة تُسكر الأنبياء "
على مآ أقطر ذهباً ..
قصه حلم عاش معنا وكنا نسارع الزمن والوقت لنكبر ونعيش تلك اللحظات التى طالما تحلم بها أي انثى ويشار لها وهي كـ اللؤلؤ لاتقدر بثمن
وفجأه نجد أن حلم الفتاه قد تبدل وأرادت عكس ذلك أرادت لتلك الأنوثة أن تضيع وأردت لذلك الحياء أن يختفي وأرادت لذلك الاسم أن يتغير
بل أرادت أبشع من ذلك أن تغير خلقة الله وتتشابه بالصنف الآخر الرجال ..
ولكن إلى متى !؟
وعدد البويات والمسترجلات وخالعات الحجاب يتزايدن ..
إلى متى !!
ونحن نقول لاشأن لنا بهم وتناسينا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بل تناسينا حتى التذكير لهم بحجم مايقترفونه من ذنب ..
إلى متى !؟
ونحن نغفل عن بناتنا وعن نشأتهم فيكبرون ويكبر حلم أن يصبحون مثل فلانه بل أتخذن من هؤلاء قدوه لهن ..
إلى متى !؟
وأنوثتنا تسرق منا ولسان حالنا يقول الموضة والحرية تريد ذلك ..
إلى متى !؟
وهم يعيشون في ظلام ووهم وتناسوا أن الرجل يريد أن يرتبط بأنثى وليس بشبيه له ..
إلى متى !؟
ونحن نتبع حجاباً ليس حجابنا بل حجاب فرض علينا من قبل القنوات الفضائية التي تظهر الأنثى سلعه رخيصة فلسنا
نحن ذلك فنحن حفيدات السيدة عائشة رضي الله عنها ..
إلى متى !؟
ونحن نجهل معنى الأنوثة فليست الأنوثة الحياء أو الحجاب بل الأنوثة هي الفتـــاة نفسها ..
إلى متى !؟
ونحن غافلات السنا نحن من نربي الدكتور والعالم والمهندس فلماذا نتخلى عن رمز الأنوثة الأمومـــة ..
ولكن الآن لأبد لنا أن نستيقظ فما نراه ونسمعه يشيب له شعر الرأس لأبد لنا من وقفه فقاعدة الصمت لأبد أن تحذف
من قاموسنا فالساكت عن الحق شيطان أخرس ..
فهناك الكثير من الفتيات اللاتي يعتزون بأنوثتهم ويحاربون من أجلها ويتحاربون لينتزعونها منها ولكن حب الله
ملأ قلوبهم جعلنا الله منهن ..
وكم من شباب يعتزون بعرضهم بل هناك من يكون حامي لتلك الأنوثة بمتابعتهم لهن فهؤلاء هم شباب الإسلام ..
نهاية ..
لأنك الفتاه والأم الواعدة والمربية الناجحة كوني لوحه الحشمة المرسومة على صفحات الحياة
اضربي بخمارك في وجه كل ناعق وتوشحي بذلك السواد سياجاً عن أعين العابثين ..
ودمتم بح ب
سندريــــــلا
عفوا ً سيدتي للإختلااف معك في وصفك للحلم بأنه تبدل , أو تم السطو عليه ..فالأحلاام هناا عباارة عن مجموعه من المشااهد
صـُفت في عين الصغيره , مـن قبل إدرااكهاا لمعنى الأنوثة وما ترمي إليه .. فمن إعتاادت عيناهاا على مشااهد الحيااء , أبدا ً لن يـُسلب من فيلم أنوثتهاا
مهماا كثر عرضه وإختلف مكاان وزماان العرض ....وسيتحقق حلمهاا وتلقى إستحساان وثنااء المـُشاهدين , وهؤلااء ماازلن لهن الغلبة للان ....!!!
أماا تلك التى تـُركت تحبو على مهد خاوى من أي مشااهد , فهى تتشتت بنظرهاا لتقتبس مشااهد تصنع منهاا حلمهاا بنفسهاا وهناا قد تـُبهرها المناظر
ولاا تقتنع بأن الحيااء هو بطل منااسب لفيلم أنوثتهاا , وبأن الميوعه والخلااعه عبااره عن تحرر وتقدم , وبأنهاا أكثر جذبا ً لكاميرا النصف الأخر
لذا هى دائما ً تـُسلط الأضــوااء عليهاا في مسرح الأنوثه , معتقده بذلك أنهاا حققت حلمهاا , لكثرة تصفيق الأياادى العطشى لجسدهاا .....!!!
وهنااك في المنتصف نوع ثاالث يتمرد على الحلم لكونه بطبيعة تكوينه وللظروف المـُحيطه به هش الهويه , يتأرجح حسب إتجااه الريااح
تاارة يجعل الحيااء غااية .. وتاارة يجعله وسيله لتحقيق حلمه , فيتوشح بردااء الحيااء شكلا ً ويتعري من مضمونه والعكس جاائز أيضا ً
لذا أقول . إذا أردت أن تحصد الثماار فعليك الإهتماام بالنبتة وتنقية أجوااؤهاا وتربتهاا من الآفاات , وتلك مسؤلية الأهل هذا إبتدااء وديبااجة ....:
أماا عن الي متي ...؟
أقول لك ِ الي أن تعـود الهوية الإسلااميه في مضمونهاا وليس شكلهاا الى أمتناا العربية ...لأن الشااهد لناا الأن بأن مجتمعااتناا العربية
تحيــا وتدور في حاله من التردى سببهاا الهوس بكل ما هو غربي , وإعتبااره إتيكيت وموضه , وأعتقــد أن الإبهار البصرى والمسح العقلي قد نجح -
من خلال إعلانات الأزياء والبرفيوم والميك آب - في إصباغ ثقافة التعري بين النساء والفتيات ,وأضحت واقعا ً لوصف كل من ينكرها بالجهل والتخلف ....!!
سندريلاا , إن الأمم القوية هي من تفرض وتـُصدر هويتهاا لبااقي الأمم فحينماا كانت أمتناا الإسلامية قوية , إستطعناا غزو ظلاام عقولهم قبل أرضهم
وفرضناا عليهم هويتناا الإسلامية المـُضيئة, أماا حينماا وهنت الأمة وتااهت هويتهاا ,بتناا نحبو في مـِحرااب رذاائل الغرب بإنبهاار , وجعلناا
من أرضناا مكب أمن لنفايااتهم ...!! مـُتذرعين بحجج هشة كالتحرر والإنفتااح تخليناا عن موروثناا من قيم ونخوة بعد أن جسدناا لتلك النفاياات تمثاال
وأطلقناا عليه الثقافة وباات الكثيرون يحجون إليه يوميا ً في شتى مجاالات الحيااة ..فطـُمست هويتناا بأيديناا ظنا ً مناا برجعيتهاا وتخلفهاا ..!!
لهث الأبااء خلف بريقهاا , وتركوا أجياال تنشأ وتتربي أماام براامج الكارتون والفيديو كليب .دون وجود رقابة من الأبااء وتصحيح المفاهيم والإرتدااد بهاا
لتقاليدناا وموروثناا الإسلاامى , فالأم التي نراهاا في الشارع ونصف جسدهاا عاري كيف ستكسو عقل أبناؤهاا
وكذلك الأب الذي يتجول ليل نهاار بالريموت بين مشاهد الإباحية والعهر كيف يغض طرف صغاره
تااهت العقول وإمتزجت المعااير في عقول الصغاار بين تنااقض مداارسهم التى خوت من التربية
وبين تشوه التربية في البيوت وغرابتهاا , ورويدا ً رويدا ً تواارى الحيااء .وكثرت حالاات الشذوذ
الأخت العزيزه سندريلاا ..أعتذر عن الإطااله وأكتفي بتلك الزااوية ..فموضوعك ثري أجبر قلمى على الحنين لساحة الحوار
بعد فترة إنقطااع طويله ...أتمنى أن أكون أصبت اللب وعذرا ً لو شطحت عن غاايتك ...
يتبقى كلمة امتناان وتقدير لقلمك الراائع ولما يملكه من تفرد بأدواات الإبدااع الفكري ولمفرداات قويه , راقت لي كثيرا ً
خاالص التقدير والإحتراام
تحيــــااتي,,,,,