خلف أسوار مملكتي الموحشة
أقف حزينة ......
أراقب تلك الصخور الجامدة
على ضفاف البحور الراكدة
ما سر ركودها ؟
وأين وعودها ؟
هل أصبحت المشاعر جثة هامدة ؟
تأمل طويل وأمل ضئيل
خلف أسوار الحزن ...
,,,,,,,,
طير مهآآآآآآجر
فكر إبداع وخيال واسع
أتمنى تثبيها لروعة فكرتها
دمت متميزآ
,,,,,,,
مهآآآآآآآآجرة