الله يرحححححًمة ي ربْ ., [ أبقَي طُهراً في الدُنيآ بعدهـ ..!]
في تفآصًيلي شَئ مآ يغرقْ في روحِي مَضغة تُمآرس الوأد في أطرآآفي إنني أتلآشَى .... أختفُي وتُبقى ورقُة مكتوبْ بِهآ [ عذراُ ... لم يُكتبْ لهآ عُمراُ تعيشُه ...]
., لآ أعًلم مآ الذي أيقُظنِي ..! ....... أهي سسًقطآآتي الكُثيرة في الحُلم ..! صَبآآحَي تَنفسُهم في أعمآآقي وبالبحَثْ عَني في كُلآمهُم ., ..... في زفُرأتُهم في تعبُهم ..... في رأحتُهم تُرى .,! هُل يُفكرونْ بِي كمآ أنآ مُتخمة الفِكر بِهمْ ...؟
,. وإسًتحآلة البقآآآء ., تَنطبقْ علي جداً وكأني كِتآبْ تَصفحوهـ تمآماً ! حِينْ بُكتْ ... بَكت ك طِفلًه ........ ثُم سآمحَتْ ك طِفلًه وهُو لم يتُوآنى عَن جرحهآ ثآنيًه ., كَ رجُل ..! حَين أتتْ وضَعت جِرآحهآ مُرتبة بجآنبْ بعضضْ وحأولتْ ان تتنآسَى الأمهآ وهُو أتى و أرآقْ عليهآ المِلح النآعَم .... كَ رجُل ...!
., ومآ هُو إلآ شَذرآتْ من حُب عَتيقْ صَآر .,.[ رمآآآآآد ]
., يًستغربُونْ حَين يعلمونْ إنني أصبحتْ عآشَقة لكأسَي المًرير الملئ بِ الضّجَرْ .. والأمٌبآلآة التَي أصًبحتْ جَميلتِي التي أغنيهآ في مُعزوفآاتي ., أيآليُتهم لآ يًرجعونْ فـ روحَي إنتهت صًلآحيتهآ فـ قُبرتُهآ بجآنبْ قُلبي .,
., تقًهريينِي ي الأحلآآآم ليييشْ مآآ تتحققينْ إلآ [ بُوجودهـ ..؟] ليييشْ مآتدرينْ إنه مآ يجِي مع إنه قآآل بيجِي ..! شُوفي صًددهـ شُوفي كيف يخخلفْ وعُوودهـ ...!
., سآهًمسْ لهُم ., أن يبٌقُون بقربِي ., أن لآ يرحُلوآ كَمآ البأقونْ .......... ف هُم من زرعُوآ بِي أملآ يدعَني أبصُر الحيآة
., يُحدثُني عن الآمِي ., وأمنيآتي ., وتَحقيقْ أحلآمي ., فـ أبكِي ., يُسعدني بِحروفه .. بدعوآتَه .. بأمنيآتِه الخَيرة لي ., فـ أبتسسَم فـ اصًبحتْ مآبينْ إبتسآمة بسببِه ., ودَمعة بسببِه ..!!
., رقصآأتْ ., ضضًحكآتْ ., صَيحآت جُنووونْ .,إبتسآمآتْ هُنآ وهُنآكْ ., أغنيآأت وهًمسسه / آنآ بِخير آنآ بِخير آنآ بِخير أعلمْ إنني بخير جِدآ وأفعل كل هذآ والربْ لكِن بِدآخلي شَيئاُ قًد إنكسسًر لمْ تُجبرهـ هذه الأشيآء كُلهآآ .
بالقُربْ كًون
العرض المتطور
