في لحظة ناجيت فيها قمري ’’
لأهمس لهـ
عن أحلامي
والتي أصبحت وللأسف أوهامي ,,
رد علي بإستحياء يماثل الخســــــــــــوف
مسكين هو قمري ..
حاول أن يبين لي حقيقة الحياهـ
من غير أن يجرحني
تحتضر مشاعري رغبة منها بالموتـ
تتشبت بالأمل حينا ’’
وينتزعها الواقع من سكرة الأحلامـ
لتشهق .. شهقة الموت
وتسمو الروح لتصل إلى بارئها ,,
مدى !!
إعترااف
جميل
لإحساس راقي
كوني كما كنتي
تحيتي