آحيآن ودي آعترف لكْ ، بَـ ضَعفيْ وآبكي على صدرِك مثل " طفَل خآيفَ " لكن حيآتي علمتنيّ آخفِي وآضحِك من آلآمي مثل منتْ شآيفْ . !
ياَحِزن فَارِقنِي .. كَم لِكْ مِعآنقِنيْ .. ............................ | وَالله يَا حِزنِي بَالحِيييلْ خَانِقنِي ! ويُمرِني صِبحِي | و يُمرِني لِيلِي و أنَا كِذا دَايِم مِنهدّ بِي حِيلِي .. ........................ وَبدَاخِلي صَرخَة !
مآ آصعبَ أن نَتترقُب شُياً ، لآ يأتَي ولآ يقُول | ودآعاً ..!
’, آنآ بنآآآم ../ وإذآ آنتهى آلعمر صَحنيْ ..~ ,’
فديت قلبـي لآهستـرٍ .. وهـو موَجـوٍع ,
ما كان حُبكْ في حياتي .. فـرَيضه !... . بس كان لي في زحمة الناس مَحرمْ ..
تدري متى أحس آلدم بعروقـي سجين ..! إذآ حسيت أحد غيري فـي ضيقتڪ ضمڪ ............................................... ضمڪ [ ... ... ]
يتقاتلون بِـ دآخلي .. أمآن حبك - و . . ! رعب فراقك .. و و أختنق
,’ كان موبيدي خذاني الحظ من صوبك ! وقلبي هذا هو حظه غريبٍ, من صغر سني .. أبيك وما أبي غيرك .. وتأكد قلب محبوبك جبره الوقت يتناسى لأجل بالخير تذكرني إذا ردَّت علي أبقى معاك وثوبي من ثوبك ولكن [ الزمن] .. لمَّا أقرِّب يبعدك عني ! غصب رايح ولا برجع لأني أبرز عيوبك حرام إنَّه يجي واحد يلومك من كثر " حزني" ! ترى ما رحت من كيفي عشان أتحمَّل ذنوبك أنا شفت الزمن ناوي علينا وقلت له : خذني ...! واذا قالوا : رَحَل عنِّك حبيبك ، فتِّش جيوبك تطمَّن قلبي بـ جيبك حبيبي لاتدوِّرني ! لذلك قلت في نفسي أبي أبعد عن دروبك .. تأكد غيبتي هذي عشانك إنت ... صدّقني ,’
و أحسّ .. في داخلي حرقى ورى حرقى .. .. .. .. .. .. حسبي على هالفراق اللي مخاويني ..! [ ... ... ]