توضَّأتُ من دمعِهِ كي أصلّي
قصائدَ شمسٍ و لي كانَ ظلْ
تعودتُ أن يحفظَ الدرسَ عني
أنامُ و يبقى ..
و يحزنُ من أجلِ حزني
مللتُ , و لكنهُ لمْ يملّْ
لَهُ ثغرُ أنثى ..
قوامُ امرأةْ
يجيءُ إليَّ مساءً
بقبعةٍ من سوادِ الليالي
تقيهِ الكلامَ
لنبدأَ سهرتنا بالقُبَلْ
إذا ما بكيتُ يلمُّ دموعي
بقدْرِ الأماني .........
...................
يشكَّلُ غيمتَهُ في تأني ...
......................
و ينأى قليلاً من الصبرِ عني
إذا ما نظرتُ إليهِ هَطَلْ
و إن تُهتُ فتَّشَ عني
إلى أن أعودَ
و إنْ لمْ أَعُدْ عن مكاني سأَلْ
أنا منهُ ...
كانت لَهُ سُمعَتي ..
ليَ الضوءُ
في حينِ كانَ البطلْ
- 3 -
أيا صاحبَ الدارِ /
.. أرجوكَ /
ما قد شعرتُ أنا بالندمْ
و ما قد شعرتُ طوالَ عذابي
بهذا الألمْ
لقد ضاعَ مني ............
....................
أعندكَ مثلُ الذي كانَ عندي
وقت كنت صغيرة كآن ليّ ,"صديق في نفس المرحلتي"
كان دآئما رفقتي [نجلس ,نلعب ,ناكل ,ندرس
,مع بعض]
وكنت متعلقه جداً فية و أحب رفقته وأحتمي به ,
نشبك اليدين في بعضها نمشي بساحات , كآن
هو يختار المكان وأنا معاه مُطيعة ^_^
ماكنت قوية مثلة أبداً ...!
ولآ كنت شخصية أجتماعية , أخلق أجواء العب, لآيمضي جميع الأطفال خلفي ...!
أحب العب ببرائتي , بس كنت هآدئة ,مهذبة كثيراً , لم أكن طفله متمردة لا تخشى العقاب ,
بل كنت أحسب حساب أصغير قبل الكبير ....
عندمآ أشعر[ بـ الخوف ],التصق به ^_^....
أرمي على عاتقة مسؤولية أدفاع عنيّ وكآن يستجيب ,,فـ يدفع الأذاء بعيداً عنيّ ,....
سبحآن الله ,, شخص قوي ومشاغب , يجيد صنع العلاقات
,يخلق اجواء العب فـ يثبت حضوره
,بريئ حد الجرائة , مشاكس يزيل الأشياء من مكانها لا يخشى ,
لدية الكثير حوله من الاصدقاء هم من يتبعه ...
فيترك الجميع ...
ويرافق [طفلة بريئة ,هانئه,هادئة , تفرض عليه اجواء لا تليق له فـ تُقيد حريته كثيراً]
ومع هذا مُمتمسك بهآ , يحب قضاء وقته معه , ويدعوها الى رفقته ماسكن بيدها ....
سبحان الله , شخصيته كان مختلفه عني تماماً , ومع هذا احببت البقاء معه ...
.
.
وقت كنت صغيرة ,..
كنت أحب [حديقة الحيونآت ],كنت أحسه مكان مناسب للخيال والأحلام
كنت أشاهد الحيونات وحركاتها وأسرح في عالمهم كثيير ,وحتى الأن ....^_^
>>^_^ شيءً قديم , ...
بس ,, أحبب أدقق لو مانكون دقيقين ما بنكون أحياء ^_^
اليوم الماضي ,, قمت بجوله تفتيشية في بقاياء طفولتي , العابي , أشرطة الفيديوا الأنشادية والمسجلة كنت أحب اكثر شيءً فيها [عودة ليلى ], صوري ؛ وقفت متأملة على صورة _ كنت في الوسط بين والديني , وقتها كان عمري 9 سنوات ,كنت سعييدة كثير ,, كآنت في حفلت نجاحي, لأنها الحفله الوحيدة اللي أستطعت تحضرها جدتي ^_^....
,كتب قصص قصيرة المسلية التي احضرتها والدتي ليّ في ذاك الزمان , شهاداتي ,دفاتر اذكرى وقرأة ماخُطى بها من أقلام أحبتي ,
.................................................. .........
شيءً من الحنين يهزني ...
^_^والله , أكتب أسطور هذي وأنا مبتسمة سابحه في خيالي .....
مآ أعتقد من الممكن أن شيءً تحبة من الأعماق يمر في خيالك فلا تبتسم ..
فـ بينكم حُباً وأن كان ذكرى لِ شيءً عبر وأنتهى ...