في هذه اللحظه ,,
لا أعلم ما اللذي يجتاح انفاسي ويخنقني حزناً !
لربما إفتقادي لكْ ,,
أو ربما عاطفتي اللتي أبت تقصدك ,, أنتْ " لا غيرك "
فقط !
أشعر بـ الضيقْ !
بخير.. يا" صبح" .. جب منه الخبر والبشاير.. لـ الشوق لذعه... والوله طعنته غير.. وفـ القلب ماباقي فضا للخساير.. يا.. صبح" .. قله كلمه دون تقصير :" انه حاضر في قلبي ولو هو غايب"..
**