سيعود..لجل ان تعيش..ولكن سيرحل مثل السراب...
ولكن السراب لاوجد له في عالمنا
ياليت الجروح والخيانه حينها لا وجود لها في عالمنا
ومن سيسمح لها بالتواجد معنا مدام العشق هو عنواننا
تروعني لواحضها الجميله الا سلهم ولي بالعين سلم اغض الطرف عن غيري واجيله واسولف له واعاتب واتكلم
عنوان تبحث الجروح والخيانه بينها سطور لكى تترك توقيع هناك
ولكن السطوووووور قد ختمت بتواقيع الفرح والسعاده فلا وجود لها بين هذه السطور
سطور تبحث عن اماكن الجروح بنفسها
ولكنها لاتجد لهامكان حتى تستقر فيه فدعي السعاده تنثر الابداع بين هذه السطور ولاتحطميها بذكرى الجروح..... التي لافائدة لوجودها بيننا .......
الابداااع موجود...................وهو كل يوم يقتل الجروح والخيانه.,...ولكن مازالت النهايه بعيده...