في هذه العشر المباركة قد نغفل عن سنة من السنن وهي سنة التكبير
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «ما من أيّام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيّام العشر . فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد» ،،، رواه الطبراني في المعجم الكبير .
ومعنى الحديث : أن العمل في هذه الأيام يفوق على ذلك العمل في غيره من الأيام ، فمن عمل صالحا في هذه الأيام يُضاعف له بما لا يُضاعف للأعمال الصالحات في الأيام الأخرى ، مهما كانت منزلة تلك الأعمال ، فأجورها أقل من أجر الصالحات التي تجري في هذه الأيام ، فلو جرى من المسلم في هذه الأيام ذكر ، وصلاة ضحى ، وقيام ليل ، وأي عمل صالح ، فإن أجر هذه الأعمال في أيام عشر ذي الحجة ، لا يُساويه شيء من الأجر فيما سواها من الأيام مُطلقا ..
وهذا الرابط فيه الصيغة مباشرة فاستغلوا أوقات دخول النت بسماع التكبير
اول الناس انتي .. وكلهم .. وآخر اللي عيوني .. تملهم .. انتي يانوري .. وظلامي .. ياقمرهم .. كلهم .. أعدل الناس .. وازينهم خجل .. واغلى من الناس .. في وقت الزعل ..
من المؤلم جدا حين تستيقظ على اصوات الحنين اليهم
وتسمع نداء الاماكن لك
فتحاول عبثا ً ان تسلك كل الدروب الممكنة للوصول
فتجد جميع المنافذ مغلقة امامك
ولا تملك ازاء كل ذلك الا العودة منكفيا على ذاتك
سادا رمق الجوع اليهم بذكريات كانت !