.
انا جنـوني وأفكــاري جنونية ....تخطي بي الناس واستعذب خطاياها
احساسي اني اسامحهم طواعية ....يطير بي فوق هام السحب وأعلاها
حفظني ابوي معلومة اساسية ....أكارم القوم تعفو عن دناياها
وعلمني انسى الردا وازين النية ....ولا اشوف الأوادم من زواياها
الـوجه بالـوجه والنيه إلهيــة ....واللي بيدور على الزله بيلقاها
من تجربة عمر وابحاث اجتماعية ....يستحقر الناس من يكشف خفاياها
ومن تجربة عمر وابحاث اجتماعية ....الناس ما تغلي الا اللي يتحاشاها
اقولها والخصومات انتقائية ....ناس تتحداني وانا ما اتحداها
ألعب معاها المباراه النهائية ....من شان اجي من وراها واتعداها
الهم كهم ماهو ذات اهمية ....الا اذا كان في النفس ومزاياها
وعلى كثر ما تعبت من المثالية ....على كثر ما اعشقها واتحلاها
ومن شان اعيش الحياه بكل حرية ...ركلت كل الاماني من مقفاها
الا امنية في خفوقي لا طبيعية ....في كل ليلة اغمض عيني ألقاها
ياليت طولي شبر او اصغر شوية ....هذي امنية عمري اللي انا اتمناها
بطب في شنطة اليد الرمادية ....وبعيش من بين اشياها واشياها
افضل من متــابع اخبار العربيه ....ومتابع الناس ومتابع سواياها
دعاء عظيم قد يكون سبباً في دخولك الجنة
قال ابن مسعود: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأصحابه:
أيعجز أحدكم أن يتخذ كل صباح ومساء عند الله عهدا؟
قيل: يا رسول الله وما ذاك؟
قال: يقول عند كل صباح ومساء
اللهم فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة إني أعهد إليك في هذه الحياة
بأني أشهد أن لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك وأن محمداً عبدك ورسولك فلا
تكلني إلى نفسي فإنك إن تكلني إلى نفسي تباعدني من الخير وتقربني من الشر
وإني لا أثق إلا برحمتك فاجعل لي عندك عهدا توفينيه يوم القيامة إنك لا تخلف
الميعاد
فإذا قال ذلك
طبع الله عليها طابعاً ووضعها تحت العرش
فإذا كان يوم القيامة نادى مناد أين الذين لهم عند الله عهد؟
اللي بقالي في غيابك سكوتك..
واللي فقدته من غيابك حنانك...
عذرك معك لو خبروني بموتك..
وحقي أن كان عذرك زمانك...
ماكان موعد وأعذرك لو يفوتك..
وأنا انتظرت العمر كله عشانك...
غبت ورضيت بعدها غاب صوتك..
وأبطيت أكذب من يقولون خانك...
بالله كيف تحس في طعم قوتك..
لامن ذكرت انسان خنته وصانك...
ما كن قلبه واحد من بيوتك..
من تحت سقفه كم شعرت بأمانك...
وراك خليته لقمه سكوووتك..
وأنا مغير أعشمه في حنانك...