على شان ساره ما علي من هروج الناس // فداها البعيد وقبلـه الصاحب الـدانـي تنوّمس بطيب الحضرمي ثم تهـز الـراس // تقول الحضارم صلب أبويـه وجدانـي
يِا وسَادّتيِ صفَيِ الحَگاياتّ بالدَورّ وَ احگيِ علَيِ وَ سليِ أوجَاع قلبّيِ
الورد له " احسآس " لو گآن / ذآبـل . . . . . . . ليت ( القلوب الذآبله) ترجع تحس
بَشِشِشِر : ( عِسىَ لِك فِ . . . . | [ بُععآإدِيَ رىآإححَة ]
كلنا مسافرين كلنآ
أتبـَعْ أبيَـاته .. وَ أدقّق ( بيتْ , بيتْ ) ‘ أفهمَـهْ , وَ أتعمدْ أتجَـاهلْ | هنَـا مابِي : أغلَط وَ أتبعَه كلّ ما مشيتْ ! يمكِنْ المقصُودْ .. مَا يطلعْ أنـا ,
الى متى تشتكي وتنوح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
جيت آتأسف وآنت خآبر مزآيآي [طيِّب] ولآآعرف آنآم آن ضآق صدرك ! وآبشرك / صبيِّت فوق الجمر " مآي" طآح الحطب ,لكن ترآ طآ آ ح قدرك
ومازلت گما أنا ..! أشتاق بِ صمت , وأتلهف بعمق ’ وأحن بِ سُرعة آلبرق ’ ومازلت گما أنا ..! أنام على الحلم لـِ أستيقظ على الواقع ’ ومازلت گما أنا ..!
أّبنفض خيمة جراح الزمان .. وبأعلن عتابي شجاعٍ زادت طعونه .. وعالج بالوفا جراحه