. يحدثُ دائمًا أنْ تستفزني الحياة برتابتها و تسرق منيّ بعض أشيائي الجميلة و أجدكَ أنت " إبتسامة " مُخبأة بداخلي أشعر بها كلما احتجت لـ " فرح " !
استغفر الله العظيم وأتوب اليه
مَا مَضَىْ عُمْرٌ أَمْ جَمْرْ ؟!
أفتقِدُ كُل مايتعَلقُ بِنبضِهم :(
قلت لنفسي سأقترب منكـ .. و ابتسم سـ أهمس لقلبكـ بـ مدِّ الألف حينما تنتشر في نبضي : أُ بـ إحساسٍ يتوهج عند الحـاء : حِ بـ وقعةٍ ثقيلة اضغط على شفتي : بُ بـ عمقٍ يهز الكلمة ويرجف الحروف : كـ وأخيراً سـأكررها بـ ثقة تملأني : " أَحُــبُكـ
مساء الخير |
باركي لي صرت ود نشيط خخخخخخخخخخخخ
مبروووووووووك الف مبروك ياود نشيط خخخخخخخخخخخخخخخخخخ
مالذي يقتل الموت / داخلنا غير الإبتسامة !!!!
" في سكون المساء في ظلام الوجود حين نام الضياء واعتراني جمود فوق قلبي أثير تحت رجلي قيود |
رَدَيَت أنَـآ لع ـنونَ حضرَتڪْ { لبيہ ..~ ڪْنيَ شَعَرت إنڪْتبينيْ و جَ ـيتَڪْ... لبيہ " يآشوقن لأجلگ دعآني ، أجيگ و أشوآقي تقوول [ لبيہ .. ....... جنبگ ، يصير آلعمر لہ طعم ثاني .. أحس بقيمة آلوقت و أحصيہ .. لآ جآد ( وقتي ) بآللقآ لو ثوآني ..