سألت أستاذة طالباتها :.
مبتسمة قائله : كيف صبآحكم هذا اليوم .؟
أجابوا عليهآ بلا مبآلا : عآدي مثل كل مره..!!
وبتأكيد ...
لآزم يكون كذلك لأننا
ننآم في
وقت مبكر
ونصحى مثله
متثاقل , ...,
مؤمنين ب [الروتين اليومي] بعجز أوتكاسل بدون ما نجدد همتنآ
ونشاطنا ونهتف بِ الحمد الله وأشكر على نعمة البقاء بصحة و العافية
فهآ نحنُ بعيننا تبصر كَ الحديد ..
و لدينا عقول تدرك ...
و لسانٌ أَفصح من أَلسِنَتِ غيرنآ من البشر …
وحال أفضل من حآل الكثير من الأمم ..
..
فـ لماذا لآنتأمل الكون الفسيح حولنا ,
ونرى الصبآح الجديد يتنفس يعلن عن بدأ يومنا جديد مختلف فـ نطوي صفحة الأمس
فهو أصبح مآضي ..فلا نبصر الأ وجة الصبآح ونعيشه بكل تفاصيله الجميله
أبتدأ من صوت آذان الفجر بِ [الله أكبر حي على الصلاة ]
ونُهوضنآ من فرآشنا مُلبينآ النداء
وحتى نهاية يومنآ بروح التفاؤل والأمل والحياة الكريمة
...؟!
لأبد أن نكون ايجابيين وندرك أهمية كُل شيء جميل حولنآ ..!
لأبد أن نخلق لنآ شعور برضى والتفاؤل بصبآحنا.
لآزم نشوف الكون كُله بعين الجمال ...
صباحكم
أنفاس فرح
تمطر أجواكم .......
وأنفاس تفاؤل تشحذ همتكم للعمل
]