لسّت آنثىَ مِثآليهَ ’
حَتىْ . . أَتجاهلّ تصَرُفاتكْ الصبَيانية وَ كأنهآ لَم تَكُن !
ولسّتُ آنثىَ َمزاجّيهَ
حتىَ أَتجاهلّ غِيابكْ عنَي . . فَ أستقبلكْ بَفَرح !!
ولسَتْ آنثىَ كاذبهَ
حتى أُقسمَ لكْ ب أنيّ لَم أعُد أَهتمْ بغيابكَ !
ولسَتُ آنثىَ حَديدِيه
حتىَ أتمّاسكْ وَ أنا أرىّ وَجهكْ المُقنعَ يَسقُط أماميّ فجأهَ !