في ليلةٍ من اآلياآلي
إختباأت داآخل غطائي
لأطلقَ صَرَاح آالدمووعِ المحتبِسَهـ
إنهاآرت كالشلاآلاآت ومازآالت تنهاآر
أردت أن أخرج مابداآخلي من ألم وتوتر على من أحب..~
صرخت بأع ـلى صـ وـوتي لأتفاجأ بصراآخ مثلهـ..،،
توقعت أن أجد من ينصت لكــلامي..،،
ولاكني وجدت من يحاآول إطفاء ألنار باآلنار..~
ذهبت ركضاً إلى لحافي واختبئت فيهـ
لأطلق باآقي زفرآات الأآلم ..،،
//..تباً..//
لمن كاآنوا يوماً سبباً لجرحي..،،
//..تباً..//
لمن سعواآ لإراآقت دمووعي..،،
تباً للياآلي اآلتي جرعتني اآلعلقم ..،،
كم أكرهكـ ..[ أيتها الحياآهـ بجميع أشكاآلكـ ]
كنت أعيش على كَمَدي وأخفي ضيقي بإبتساآمهـ
والآن تصاآرحني الإبتسامهـ بأن لاآ مكاآن لهاآ على شفاهـ مدعين اآلسعادهـ
كل مااتمناآهـ أن تستمر دمووعيــ..في آالسير في طريقهاآ..
ليت الدمووع ،،تغسل آلقلووب وآالعقوول من الأحزأآن
لكنت أنا.. بدون منازع صاآحبة الدمووع الأكثر هطولاً
ولاكـــ،ـن هيهـات ،،
ففجأة تجف اآلدمووع وتتبعهاآ آهاآتي ،،
خسئت أيها اآلزمن اآلمُر كالعلقم ،،
وخسئ صانعو الاحزاآن
وخسئ كل من سعى لتعميـق اآلجراآح
خسئت أيامي اآلمرهـ.،،،،
بووح توقف فجأه مع توقف الدمووع ،،~