وبعد ان ضحك شيخ القبيلة ضحكة الجاهلية
جهم في وجهة الراعي وقال له (انت ليه تجحم بي وانا اضحك)
فركلة برجلة وبعجة بالشبرية
وقام حاشية الشيخ بانقاذ الراعي
فحلف علية ان يرش اعتاب العمارة في الشتاء بعد صلاة الفجر
(للحديث بقية)
وذهب شيخ القبيلة ليرى الرش في عمارته
ووجد السباك عادل يسرق مواد السباكة
فنادى النجار شوقي ليشهد بذلك
وقبيل العصر امسك الشيخ بحجر صغير وذهب للمطبخ وصار يضرب بالحجر القيشاني ليرى ان كان المبلط قد ملأ السيراميك بالاسمنت