أعلم أنها ليست بـ نائمه قد جافاها النوم منذ الـ بارحه وقبل الـ بارحه وأقسم أنه قبل / قبل الـ بارحه كـبعض الشعوب الـ متراقصه حول نار على قرع طبول ماجنه رقصنا .. .. تراقصنا لـ مطر يغسل ذنوبنا يزيل الـعُتمه عن قلوبنا ولم تسقط بيننا قطرهـ ,,
اضيق لي شفتك مع الناس مرتاح **** وارتاح لا ضاقت عليك الوسيعه
البرد ينخر في العظام.... والشمس مشرقة في الخارج... والعيون شاخصة إتجاهكِ... وأحبكِ ولستِ معي... وأعشقكِ رغما عني... والأمرغريب والحال حائر... يصعب على التحليلٍٍٍ~
: بـــ صراحة الأيام لا تهب الكسول الراحة .. :
عذرا هنا سأبكي .. هنا سأطلق زفراتي سأسكب .. مايلمئ عيني .. علني استعطف قلب ذاك الهوى .. لما تبدل حاله .. يبدو شخصا اخر غير ذاك الذي كان يغطيني بحنانه حين اراد ان يقترب مني مالذي حدث ..! ماهو سبب كل ذاك التغيير ..! ..:: / ::.. لما يقسو علينا الهوى حين نصل الى ذروتنا في العشق لما نبكي حزنا على حالنا حين نتعلق به حد الجنون ها أنا ابكي وسأبكي وسأظل ابكي ..
الرؤيه .. ليست بتلك الأهميه فـ حين تقرأ عن عشق قيس ٍ و ليلى ستجد أن ليلى لم تكن بذلك الجمال الخرافي لم تكن أنثى مُغايرهـ أو من كوكب ٍ لنا مجاور هناك ما يتعدى عالم البؤبؤ السود هناك ما يطرق بنا أبواب الـ سماء عشق ٌ يلامس ألبابنا " خلجاتنا " البعض .. لا يحظى سوى بخفقات القلب و البعض .. تخفق من أجله كُل أجزاء الجسد تلك هي الرؤيه ...
هل تعلم أنني بت أراقبكّّّ كل صباح وأنتظر إلى أن تغادر عند المساء هكذا إنا أصبحت ...... انظر إلى ساعتي واعد الدقائق والثواني لكي أراك ...في موعدك المعتاد هل تعدني بأن اراك دوماّّ
. احترت متى اقابلك .. وانت كل لحظة تغير موعدك المعتاد .. احترت .. لاني سئمت وعودك .. التي ليس لك فيها .. الا الزور ..
كنت هنا ! كما وعدتك انتظرك و طال بي الأنتظار ّّّ
: عَ ــندمَا تتَلاقىَ الأواحْ فلَــسنَا بحَ ــاجةْ لَــ لغةَ أخَ ــرىَ فَالصدَقْ يبدأَ بَــ رَوحْ قَـَـادرةْ عَ ــلىَ النفَــاذْ والتسَــللْ للعَ ــمقْ , وأيَ وخَ ــزْ وإنَ كــانْ طفيَــفاً هوَ مدعَ ــاة للَــقلقْ حَ ــينهَــا يجَ ــبْ الَــوقوفْ أمامْ المَ ــرأَةْ كثَيَــراً : \