دخيلك
لا طغى همي عليْ وزادتْ أوجاعي
أبي عينك تغمّضْها و[ تصدْ ] إن شفتني طايح
ماابي أكْسر الخاطر
أبيك تقدّر أوضاعي
متى ما شفتني فجأه مثل شمْع الشقا سايح
خلْني أجْمَعْ شتاتي .. ترى ما للحكي داعي
شموخي يرفضك تسْمعْ عيوني تشكي وتصايح
عشاني - كان لي خاطر - لا تلويلي ذراعي..!
ولا تتبعْني وتحاول / تكلّمني وأنا رايح