وين الَمرافي .. يَابحَر .. رَاحْ ماَراح خِذ مِن جروُحِي دَام للِجَرح مِينَا ! عِشت الأمرّ ... وِعشتْ سَواحْ سَوَاحْ وَالجَرح يقَرَانا . ولَو مَاقَرِينَا ! لاَ لا .. تُقول ... العُمرْ / بـِ يِدينْ فَلاَحْ اَلأرضْ بَارَتْ ! .................. | والِمَطر هَمّ فِينَا غُربَه | ...................| تِشِقْ الصَدِرْ تصَنع بَالارَواحْ سِفينْ .. فِي بَحرِك .. وَلَااا " تِحتوِينَا " عَلقتِني .. ....... . مِسبَاحْ ............... مِسبَاحْ ....................... مِسبَاحْ في كَفّ صحَرا ... همَّها ترِتِوينَا إمَا تَعَال ... وعَطّر العُمرْ ... بـَ افَراح وَلاَاا تعَالْ | .............(نمُوتْ مِنْ دُونْ ميِنَا )....!!
هنآإك قلُوب - - لآإ تعرفّ أن تكرَه مهمآإ ظلمتهآإ ♡ وقلُوب لآإ تَعرف أنّ تُحب مهمآإ أكرمتهآ ♥
- آلفرق بين آلتمنيّ وآلدعآءْ : أن آلتمني خَيآل ترسمه لِ لحظآت ‘ آمآ آلدعآءْ فهوَ وآقع تنتظره بِ لحظآت ‘ ( فإن تمنيت فآكثر آلدعآء ... |
. . ‘ آلحوآر مَعْ آلجُهلآءْ كَآلرسم على ميَآه آلبحَر ، مهمآ آبدعتْ : ( فلنْ يحدثْ شيءْ ) ~
" الششوق " ما له عمر , يفنى , و ينعاد ................... له في الضلوع أن عاد وأن غاب رجفه مع كَل " فرقا " له ورى الجفن , ميلاد ................... وأن ماتت الفرقا لقى " الشوق " حتفه
هل بوسعي أن آختآرَ آحلآمي ! ........................ لئلآ آحلمُ بمآ لآ [ يتحققْ ]
- ’ سألوهآ عنْ حكآيته فقآلت : لقدْ كآن قطعةُ آلسكر آلتي أسقطتُهآ ، في كوبْ ................. [ آلقلب وَآلذآكره ] .....لمْ يختفي قطْ ،! لكنّه / غآب عن آلوجودْ ’
سَ أتمنّى لكَ .. يومآ يُعآنقه آلفرح ، وسَأظل آشتآقككَ | - خلفَ نآفذتي
[ احْيَانَآ] . . يٌغَلْفنَا الشٌعُورْ بالوَجَعْ ولكِنْ لآنسْتَطْيعْ التَخَلْصْ منْه بمٌفْردْنَا اعْتدْنَا انْ نُزْيل اوْجَاعْنا " بالنْسْيَآنْ " . . ولآ نُدركّ بأنَنا نٌوْجِع انْفسِنَا بدَلآ مِنْ انْ نٌدَاويْهَآ
جَآمِلْ زِمَانِكْ لوْ حَصَلْ مِنْه تَقْصِيرْ ,, مَحْدٍ تِجِي دِنْيآهْ حَسْب إخْتِيَآرَه ,,