وما زلنا نحن ندور في دوامه من الالام
في دوامه من الوجع في دوامه من الاه
نكاد ان ننفجر من الالم ومن نتعب
من اجلهم وبـ سببهم وهم لا يعلمون
حياة فعلا ظالمة
،
والان رأسي يكاد ان ينفجر من صداع التفكير
ولست بـمُلام ولا لائم
فقط
سنة الحياة
ان تجعلني جرحا نازفا
ليس لي مكان الا الوجع
وهل هذا يعتبر عدل؟!
اللهم لا اعتراض!