معك انا محتار مدري كيف اسير .......... خطوتي لقدام او ارجع ورى
إن كآن ’ قلبك ’ من آوجآعي .. يحآتيني ! يآخووفي من حآلتي / آتَعِّب عيونك .. ! آلله وكيلك .. [ سؤالك ] بس يكفيني , يرووح ’ كل آلمرض ’ إن قلت : وشلونك ؟
الشعر في حضرة عيونك وشيقـول .................في حضرتك شموخ بيتـي وقافـي دمّك خفيف وذوق والهرج معسول .................تغرق وتشرق من حـلاك القوافـي جذّاب نهاب وحضـاري ومجمـول .................جمالك اسطوري وجـوّك خرافـي نظرة من عيونك تعادل سفر حـول .................بين السواحل والمـدن والمرافـي
"احد مثلي" بكى لمآ بكى دمعه ولآ فادهـ "احد مثلي" قسم همه معه في شربه وزاده }~
الجرح يكبر معي ..والناس مشغوله! والي أبيهم..مشوااا واااحد ورا الثاني الليله ياطولها,, والدرب ....ياطوله واللي ورايه_ أحس أنه تعداني!!
على درب " الأمل " أرسم خطاوي [ ضحكتي ] للحين ! وأنا أدري " لا أمل باقي" .. ولا لي [ خلق ] للضحكه ..!
مادام عند القريب آشوف نفسي بعيد مالي ومال البروق ولو صدق نوّها .! مايجلي الهمّ والغربال بيت القصيد لاشك الابيات تـُـطرب لارحل جوّها .. العمر ينقص ولكن التجارب تزيد وعدّلت مرّ الليال بطعم محلوّها .! اصبحت بين الحلو والمرّ ساعي بريد والصخره اللي على قلبي مهي توّها !!~
أهديتلگ قلب مآسگن فيه [مخلوق*} ........... عجز لآيقنعه أي إنسآن ................ عنيد ونظرته دآيم لـ فوق
عزّ الله إنك في خيالي تساميت .................... ولك صورت(ن )في محجر العين ،, غفّت كنّي هبوب ولجل فرقاك هبّيت .................. منها مزاج غصون الأشجار .. زفّت ! وأوراقك اللي صفّرت من ( تماديت ) .................. طاحت ،, ومرّتها هبوبي وحفّت !
أحيَانْ منْ كثرّ الدَمعّ مَا عَادْ يمدٍيكْ البَكيٍ كَلْ مَاتخوُنك دمَعتّك تشهَق بَهَا وَ ترّدَها وٌ أحّيَانْ منْ كثّر الوّجَعْ تعّجَز تشّتكيْ شَايفْ خُطَى أقدَامَكْ وً كلْ اللّي بيدّك ضدْهاَ هَذا زمَن مَا يشَفَع لـْ حلّم الَذكيِّ إنـّه ذكَي يَا كَاسّرْ ذرَاعّ الظرُوُفْ .. أوَ يَا مْقبّل يدّها