صمت عنّك ! لا تجي و تجرحْ صيآمي ! عندي الفرقى , ترى صارت [ طبيعة ] ! . . . ما أعـآني ! . . . و الحزن أصلاً نساني ! رحت عنّي ! تكفى لا ترجع عشاني ! ~ الأماني تحققت لحظة غيابك .. مات حُبي ؛ و ما قمت اسمع أغاني ! كنت ذنبي .. و احمد الله إنه [ هدآني ] !
عجيبٌ أنت ياقدري وأعجب منك ما يجري حبيبٌ بتُ أعشقه وحتى الأن لا يدري
بين السر والخفاءِ أسرق لحظة للدعاءِ اللهم احفظ من أحببتهم يا الله
احـتــااااج لـــ روح تلملم شتاتي ولــ عقـــل يفهم جـنـونــي
أحدٍ إذا مديت له طيبك يغيب ما تملي عيونه كبار الفعايل و أحدٍ يموت إن سويت به طيب يخاف ما يقدر يرد الجمايل
رغم الاحتياج تبقى الروح صريعه نفسها .. لآشي اعمق من ان لا نفهم انفسنآ فـ نعيش صراع مع الذات ..
كثر مآتخلّوا آحبـآبي بقيتَ لـ ودّهـم آشري ! كثر مآجرّحوا فيني ذكـرت جروحهُم بـ الخير ,
[آللهُمَّ ] أسَعِدَ مَنّ خَطَرٍ ببآلي ! وٌوٌفَّقَه فإن آلتَوٌفِيق مَنّ عِنْدَك , وٌسَهُل أمَرٍّه .. فإن آلتسهِيَل مَنّ لطَفَك ! وٌآجَعَل أَلفَرٍحة وٌإِلآَّبْتسَأَمْه /عُنْوٌآن [ صَبَأَحَّه وٌمَسَّآئه ]
مُنذُ أنْ أحبْبتُكْ و كْلّ الدعوآتِ لآ تُحلقُ إلى السمآء إلآ وهيْ مُبتدئة بَ " ي رّبْ و منتهًيه بِ : أسمُكْ
يابرد تكفى جمد لي شعوري