إِلَـهِـيْ ~ [ قَـلْبِيْ ] بَيْنَ يَدَيْكْ إِمْنَحْهُ صَبْرَاً لاَيَنْتَهِيْ ..}
لا أع’ـلم ماس’ــيكون قدري} .. ولڪــنّي أثق ب أنّ اللّـہ س’ ـيُهديني للأفضل !
آلذّوقَ ! لَيْسسَ آنْ تُحِبّ شَيْئَآ جَمِيَلآ { فَقَطْ ‘ بَلْ آنْ { لآ تَسسْتَقٌبِحُ ، مَـآ يُحبّهُ النّآسْ .. حًتّىَ لَوْ لَمْ تَكُنْ تُحبّهُ !
[ عليك بكثرة السجود فإنك لن تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة ، وحط بها عنك خطيئة ] رواه أحمد ومسلم وأبو داود .
إِنَّ قلبَ المرَأةِ لآ يتغيَّرُ مَع الزَمَن..ولآ يتحوَّلُ مَع الفُصُول.. قلبُ المرَأةِ يُنَآزِعُ طوِيلاً..ولِكنَّهُ لآ يمُوت..! قلبُ المرأةِ يُشآبِهُ البرّيَّة التِي يتخِذُهَآ الإِنسَآنُ سَآحةً لِحرُوبِه ومذَآبِحِه.. فَهُو يقتَلِعُ أشجَآرهَآ..ويُحرقُ أعشَآبهَآ.. ويلطِّخُ صُخورهَآ بِالدمَآء..ويَغرِسُ تُربتهَآ بِالعظَآمِ والجَمَآجِم.. ولكنَّهَآ تبقَى هَآدِئة سَآكِنة مُطمَئِنَّة.. ويظلُّ فيهَآ الرَبيعُ ربيِعَاً.. والخرِيفُ خريفاً إِلى نِهَآيةِ الدُهُور ..
لسّتُ ممّن يقول : . . . . ( قلبي فيه ألفين علـّه ، الحياة بعده " مملّه " ، . . . . وحالي من بعَده تدهور ) ! - لأن شخصِيتي التي بنيتها شخصية متوازنة =" ، فَ كُل مَن يحتاجني أحتاجه وَ العكسْ . . - وأؤمن بأنّ : مَن يذهب قد كان زائدا ً ! من يظلّ فَ هو ضروري ! |
يآرب . . يآرب. . يآرب. . يآرب. . .. .. سآمحني ، إن كنت السبب في ضيقة إنسآن ويآرب . . سآمح كل إنسآن كآن السبب في ضيقتي
يَآرَبْ أَذِقَنِيْ مِنْ حُلّوْ آلإِيّمَآنْ شَهّدَاً .. وَأَحّطِنِيْ بِطَآعُتُكْ .. وَهَبّنِيْ مِنْ رِضَآكَ أَمّآنَاً .. أَمّيِنَ
عِيشْ حَيَاتِكْ مِثْلْ مَا تَبِي | أضْحَكْ ,’ تِكَلَمْ ,’ أِسْكِتْ ,’ حِبْ وَاكِرَهْ | إذِا أَنْتْ مُعْجَبْ فِي كِل شَيَء خَلِيِكْ وَاثِقْ ولاَ تِتْغَيَرْ .. اِجْعَلْ كَلاَمْ النَاسْ كَـ / التُرَابْ إنْ لَمْ يَطِيِرْ بِه الهَوَاء فَهَو يُدَاسْ