العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام التقنيه والتصاميم والجرافيكس]:::::+ > منتدى التجارب
 
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-04-2009, 06:05 AM   رقم المشاركة : 1
قـيـس نـجـد
Band
 
الصورة الرمزية قـيـس نـجـد
 





قـيـس نـجـد غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أريستاراخ
أنت لا تمتلك أذان صاغيه لذلك لا تسمعني أصلاً ، ما هذه البلاهة والحماقة التي انصبت عليك ! .

لاتعليق

هههههههههههههههههههههههههههههههه






قديم 12-04-2009, 11:36 AM   رقم المشاركة : 2
تنهيدة شوُق
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية تنهيدة شوُق


متصفح رأأأئع


متآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآبعهـ



أكمل لاتتوقف نحن في أنتظارك






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 09-04-2009, 11:09 PM   رقم المشاركة : 3
أريستاراخ
( ود نشِـط )
 






أريستاراخ غير متصل




فقيرٌ أنا .. ؟

نعمْ .. وابن فَقيرْ .. وسأكْونُ أباً لِفقيرٍ أيضاً .. ولِذلكَ عِندي شُعورٌ بالعَجزْ .. عاجِزٌ أنْ أشتري .. عاجِزٌ أنْ أبيْعَ شيئاً أشتري بِهِ أيَّ شيء .. !

أنا .. لَستُ كَهؤلاءِ الذيْنَ أراهم فيِ العليّا أو الحِزام الذهبي أو أَبحُر .. كيفَ وجُوهُمُ لامِعة .. مَغْسولَة .. بالماءِ والثلجِ والبَردْ . كيفَ ابتساماتُهم عَريضة .. واسِعة .. وملابِسُهم لامِعة .. مع أنَّ تركيبتُنا الإنسانيّةَ واحدة .. القُرآن والحديث والعِلم يقوُلُ ذلِكَ .. " بس " كيف يتَحَولُ الدَمْ في وجُهِهم نوراً وفي وَجهي هكذا .. أحمرٌ قانيّ .. كأنّكَ تُشاهِدُ " كتالوجاً " لألوان سيِارة ليكزس .. !!

ما هذه الكِيمْياء .. هل هُناكَ كيمياء للفُقراء .. وكيمياء للأغنياء .. ؟ يبدو ذلِكَ .. !

أنا .. حاقِدٌ على هؤلاءِ النّاسِ .. ؟ لا ريبَةَ في ذلك .. هل أمُد يدي إلى الأرضِ وألتقِطُ حَجراً مُفلطْح وأضرِبَ سيّارة .. أيّة سيّارة .. أحداً .. أي أحد .. !

أنا .. أُريد ذلك .. هذا هُوَ المعنى .. لكن لا أدري ما الفائِدة .. ؟ ما الهدف .. ؟

إنَني مِثلَ شهر " جمادَ الآخرة " .. فارغ .. خالي .. لو رميتَ فيهِ " عملةً معدنيّة " لسمِعتَ صداها .. !

هل هذا الذي في عقلي كراهيةً للناسِ .. ؟ نعم .. احتقارٌ لههم .. ؟ نعم .. !

أيضاً .. أنا أكرَههُ السُلطَة .. بكافة مستوياتها .. لأنها تَعِدُ بالأمنِ والأمانْ ولا أجِدُه .. وبالغدِ المُشرقِ والمُستقبل المتأرجح .. وحُرية الرأي .. و إلخ إلخ من الكِذبات .. !

أنا معكُم .. أصِلُ لِنُقطة مُعينة .. أنا أكرهُ رِجال الدينِ والمارِقيِن عن الدين كذلك ورِجال الأمن والقَضاة وذوي النفوذ بمُختلف نفوذِهم والمُعلمين والخبازين والمُدمنين .. كُلُهم لهم هَدفٌ واحد في نظري .. هذا الهَدف هو أنْ يقطعوا يدي مِن خِلاف .. مع أنني لم أسرِق .. وأنْ يقطعوا لِساني مِن " لغاليغو " مع أنني كما ترون أتحَدثُ إلى نفسي .. !

كُلُهم .. يريدون أن يدخلوا بيني وبينَ نفسي .. فنكون اثنين : أحدهما يشتمُ الآخر أو يقتله .. !!

إنَّهُم لا يريدون مني أنْ أَعودَ لأهل " حارتنا " فأحكي لهُم ماذا رأيتْ .. فأبكيهم على يومِهم وغَدهم .. وأملأُ قلوبِهم بالنار .. ورءوسَهم بالشرار .. فأجعل بيوتنا أكثر ضيقاً .. وحوارينا أكثر اختناقاً .. فما الذي في عقولنا .. غير تلك الكلِمات التي تردَدت على مسامِعنا مُنذ الطفولة : الله ، النبي ، الجنة والنار ، عورة .. و عيب .. !

وكانت كلها غير واضِحة .. عليها غِشاوة .. لأننا كُنا أطفالاً سُذجْ .. أغبياء .. كالشياطين الصغيرة .. لا يوجدُ فينا ذرة براءة .. لكننا كُنا نحفظها لأن تلك الكلمات يُصاحِبُها سيّلاً من وسائلِ الإقناعِ والابتِسامات .. فحفِظناها دون النظرِ لمعناها .. وكَبُرتْ معنا معانٍ عِدة مغلوطة .. كأن نقول .. الجنّة خير والنار شر .. وإلا ماذا نُسمي نار المسيخ الدجال .. أليست بخير .. وإلا فراجِع كتاب هميان الزاد .. !

يَظُنُ كثيرٌ من النّاس أنَّهم ولِدْوا بينَ مُمْصِرتين .. وأنَّ وُجُوهَهَم يقطِرُ مِنها الجُمانْ وإنْ لَم يُصيبَها بَلل .. وأنَّ أفكَارَهم لم يُدنِسَها زَهَمٌ ولم يُخالِطُها شائِبة .. كَذِبٌ وافتِراءْ على العُقولِ والأنفُسْ .. !

البَراءة .. أُختُ التَصْنُع .. والتَصنُع مَصدرٌ خامْ للعديدِ مِنَ المُتَنطّعينْ والمُتنطّعاتِ .. ولا شَكٌ في ذَلِكَ .. !


التَديُنْ .. حِجابٌ أَسوَدٌ .. كالذي يوضَعُ بينَ الرِجالِ والنِّساءِ في حافِلات النقل التابعة لحملاتِ العُمرة .. !

يَحجُبُ بين صِنفينِ .. في حيِّزٍ محدود .. يفرُضُ سيطرَته في الحافِلة فقط .. لكِن خارِجها .. أبداً .. لا يكون .. !

و وراء هذا المُتدين – التقي – نفساً سوداء مُظلمة .. كثيرةُ السْقطات .. لا ينفُذُ إليها شعاعُ رحمةٍ .. ولا يَهبُّ عليه نِسمَةُ إحسان .. !

ما الفائِدة المَرجوة من شيخٍ بلا عِلم .. أو عِلمٍ بلا عِمل .. أبداً لا فائدة تُذكر .. سوى النكُوص على أعقابِنا بِداعي المُحافظة .. وطَرد شراذمِ اللّيبراليّة .. و نفثُ بقايا العِلمانية .. !

وبين الاثنين .. أفكَارُنا تضيعُ .. وآمالُنا تَذبُل .. وثقافاتنا تنتهي .. وتكون ساعتها جُلَّ مبلغُ عِلمِنا .. البحثُ عنْ الأحاديثِ الموضوعَةَ .. فتُناقِشُها العامَة نِقاش الزوج لبنِيهِ في طَلائِع الفَجر .. حديثاً مُمِلاً .. ضحلاً .. هَمُّ الأبناءِ فيهِ مُشاهدة هذا المكان مرةً أُخرى عِندَ الظُهر ، ويكون مُرامنا هو كيفيّة حَل المسائِل الفقهية ك ( رجلاً يحمِلُ على ظهرهِ قِربة فِساء .. هل يبطل وضوءه أم لأ ) ، فنضيع و أيما ضياع .. ضياعٌ لا رجعةَ لنا مِنْ بعدهِ .. كما هو الحالُ الآن .. !

فإن سَمِعتَ تصريحاً في مقامٍ مُعين – بتنوع مقاماتِ العِلم - .. وكائنٌ آدمي يَصرُخ .. أنْ عودوا مَعشرَ المؤمنين .. المُوحدين .. الحنبليين .. – أستغرب أن لم يكون بينها المُثقفين أو المُتعلمين - .. المؤدبين .. إلخ من تِلكَ المُصطلحات التي تؤجِجْ نارَ الحِمية التي أحرقتنا والله بدلاً مِن أن تؤججنا .. ؟

فنعرِفُ لِماذا هو يَصرُخ .. ؟

فهوَ عاجِزٌ .. طبيعيٌ أن يَفعَلَ ذلِكَ .. طبيعيٌ مِنهُ في ساعةِ العَجْزِ أنْ يَصرُخ .. فالصِراخُ قَدْ أنجَدَ المرأة في عموريّة عندما قالت صارخةً ( واااااا .. مُعتصِمْاه ) .. فهو على يقينٍ بأنها حقيقة .. وأنَّ صوتها وَصلَ إلى المُعتصِم رغماً عن المسافة الشاسعة .. كيف .. لا ندري .. ولا المُنجِمُ يدري .. ربما بالwireless .. لا ندري .. !

إنهم في هذا الحَضيضِ يكرَهونَ أنْ يَتَهِمَهُمُ أحد بالتقليِدِ الأعمى .. أو يقول عَنهُم جَهله .. أو مُتحجرين .. !

فهُم يَجِدونَ حُريتِهِم الوحيِدة في تجديدِ الصُراخ .. !

وإننا – مَعشر فقراء الجيب وأغنياء العقل – كما ترون .. نُحاوِلُ أن تكونَ لنا شخصيّةً مُستقِلة .. ولكنْ ليسَ عِندنا فُرصٌ متساوية مع الذينَ هُناك " يصرخون " .. الذينَ يحمِلونَ أمانةَ الصَرخات .. !

ومًازال هنالِك بقيه . لكٌن حالّيا أغرق في (.........) ولا أعلم ماذا يحدث معك .







التوقيع :
نسبة الدم في الكحول 2%

قديم 10-04-2009, 12:11 AM   رقم المشاركة : 4
أريستاراخ
( ود نشِـط )
 






أريستاراخ غير متصل




كنت خارجاً من المجلس بغية التدخين في الباحة الخارجيّة ، فالوالدة – أطال الله في عمرها – تمنعنا من التدخين في المنزل ، ونحنُ بدورنا نخشاها ونخشى دعواتها المستجابة آنفاً ، وأنا بطريقي للخارج رأيت على رف من الرفوف كتاب اسمه ( كشكول ) للطفل المعجزة الذي لا أذكر اسمه لكنني أذكر صورته على غلاف الكتاب ، ولد حديث البلوغ ، وكأنه من أبطال مسلسل باب الحارة ، خصوصاً نظرته الثاقبة والشماغ الذي يتدلدل من على كتفه دليلاً قاطعاً بأن هذا الولد ( فلتة ) و ( زاحف ) ! ، فتحت الكتاب على عجل وأنا أشعل السيجارة وقلّبت صفحاته وأنا أتوقع بأني سأجد وصفاً مصوراً لكيفيّة صناعة النبيطة أو كيف تشتري كامري في 3 خطوات ، يعني عطفاً على صورة الغلاف توقعت هذا كله .

المصيبة أنّ هذا الولد كان يتحدث عن مدرسة الإمام الشاطبي للمرحلة الثانويّة ، وأنه قد انتظم فيها دارساً حتّى تخرّج فيها ، وقد وقعت على الصفحة التي تحدث فيها عن مُعلّم مادة الكيمياء في تلك المدرسة ، السيّد / أبا ناصر ، يمدحه ويبجّله وكأنه أحمد زويل عصره ! ، بينما لم يتنبّه بأن هذا المُعلم قضى 30 سنة أو أكثر وهو يدرس مادة الكيمياء ومادة السوالف الشعبيّة ، 30 سنة معلماً بشهادة البكالوريوس وفي آخر عمره جاءنا خبر تفجيره الشهير في المعمل عندما أخطأ في نِسب المخاليط الكيميائية ! ، بينما لم يذكر الأستاذ والذي أصبح دكتوراً وأظنه الآن بروفيسوراً / الجرادة الدوسري – لا يحضرني اسمه الأوّل - ، والذي كان يدرسنا مادة الكيمياء ويذهب ظهراً إلى الجامعة لتحضير رسالة الماجستير في الكيمياء ، بل أحياناً كان درسه في المحاضرة الأخيرة عند الساعة الواحدة ظهراً ويشرح لنا وكأنه سيذهب بعد قليل للنوم في بيته ! ، بينما هو سيذهب تحت شمس الرياض الكاوية إلى الجامعة لإكمال دراسته ! .

هذا هو الفرق بين الجرادة الدوسري وبين أبا ناصر العجوز ، الجرادة لم يكن يضحك معنا كما كان يفعل الأخير ، ولم يكن يخرج عن الدرس ليتحدث عن تلك الفتاة الحسناء ويصف لنا جسدها وكأنه – ابن شرهان – ، أكثر ما كان يضحكني هو أنَّ أبا ناصر كان يحب الظهور في الصورة كثيراً ، فقد كان بشكل شبه يومي يأخذ المايكروفون في الطابور الصباحي ويتحدث عن خيرات هذا البلد وعن فتح الرياض وعن اليوم الوطني وعن توحيد المملكة بمناسبة وبغير مناسبة ، حتّى أحياناً يقوم المدير بفصل الكهرباء عن المايكروفون لأن المحاضرة الأولى بدأت منذ أكثر من 10 دقائق وأخينا في الله يهرطق في الظلّ ونحن تحمسنا أشعة الشمس ، المتملّق العجوز .

قال الكاتب بأن الطلبة كانوا يحبون أبا ناصر حبّاً جما ، بالتأكيد ستحبونه ما دام نصف محاضرته ينقضي في حديثه عن الفتيات وسوالف الجنّ وكأننا في هجرة من الهِجر ! ، لكن لم يقل لنا هذا الكاتب العبقري كم هي محصلته في مادة الكيمياء بنهاية العام ؟! ، وهل يعرف الفرق بين الميثانول والإيثانول ! ، أو أنَّ معرفته اقتصرت فقط على معرفة الفرق بين اليائس والبكر !! ، بينما الدكتور الجرادة انتشل أكثريّة الطلبة الذين كانوا يتمرغون في أوحال أبا ناصر زعيم العناصر ، فإن كان أبا ناصر زعيماً للعناصر ، فالجرادة تزعّم عقول الطلبة ، يكفي أنْ العجوز أبا ناصر انقضى من عمره 40 عاماً وهو يحمل شهادة البكالوريوس بينما الجرادة عمره لم يتجاوز بعد 28 عاماً وقد كان وقتها يستعد لنيل الماجستير في الكيمياء ، شتّان بين الهمم .

من هنا أنا أشكر الأستاذ الجرادة الدوسري ، وأقول له بأنك مثال حيّ للمعلم المكافح والمنافح ، وإنْ لم يذكرك الولد في كتابه الغارق ، فأنت سكنت القلوب وتركت الورق لغيرك .

وعلى كل حال ، فأنا لم أندهش من ركاكة الأسلوب وهشاشة المنطق التي حواها كتابه ما دام أبا ناصر كان المعلم والمُربي بالنسبة له .

وأتذكر المرحلة الابتدائية كاملة ، فأنا انتظمتُ في مدرسة أبي الطيّب المتنبي في مبناها القديم المستأجر ، وأذكر – والله – أنَّ فصلنا كان عبارة عن ( دورة مياة ) – أعزّكم الله - ! ، وأذكر أكثر المعلمين ، نبدأ بمن ؟! .

لنبدأ بالقرآن الكريم ومعلمه الأستاذ الجلّاد / فهّاد الزامل ، عليه رحمة الله إنْ كان ميتا ً وأطال الله في عمره إنْ كان حيّا ً ، ربما هذا المعلم القدير كان يتقاضى راتبا ً قدره 8000 ريال ، 7900 ريال تذهب سدا ً في شراء ( المسابح ) طبعا ً لا أقصد بالمسابح البرك المائيّة ، ذلك الوقت أصلا ً كان الناس يستحمون في المنطقة الشرقيّة ، أنا أقصد جمع ( مسبحة ) ! ، فهذا المعلم القدير كان يضربنا على ظهورنا بالمسبحة حتّى تنقطع وتتناثر حبّاتها في الفصل وتدخل بعضها في البالوعة – نظرا ً لأن فصلنا دورة مياه - ، وأذكر أنه من بيننا كان هناك طالب أسود اسمه عبد المجيد يعتمر ( طاقية زري ) ، لون عبد المجيد ليس أسود كما أسلفت ، لكنه سواد مخلوط بالشهاب ، بل يوجد فوق أذنه بعض فضلات الحمام في علامة قاطعة على أنَّ هذا الطفل القذر لم يسبق له أن تعرف إلى الماء ، عموما ً .. كان الأستاذ يقرأ سورة البلد ، وعند وصوله لقولة تعالى : (أو إطعام في يوم ذي مسغبة ) الآية الكريمة ، ضحك عبد المجيد بخبث ، وكرر الأستاذ السورة ، وضحك عبد المجيد عند ذات الآية ، فاستشاط الأستاذ فهاد غضبا ً ، ونحن لا ندري ما القصة !! ، وانهال عليه ضربا ً بالنعل والمسابح والطباشير والممحاة وكل ما هو أقسى من ظهر عبد المجيد الغض القذر ؛ وبعد سنوات عرفت لماذا ضحك عبد المجيد بخبث عند هذه الآية الكريمة !! ، ولو أنه كانت تُشرح لنا معاني الكلمات لما حدثت تلك الحادثة ولما ضحك عبد المجيد بخبث ! .
ودرّسنا أيضا ً الأستاذ / أحمد ، صاحب العصا الشهيرة ، والتي كان يبجلها قُبيل كل درس ، حيث كان يقول – والله لا أكذب – ( هذي العصا طالبينها الجنادرية ولا أعطيتهم إياها ، وتراها ما تحترق لو رميتها في النار ) ، حتّى خُيل لنا بأن عصاه هي عصا موسى ! ، وللعلم فقد كان يضعها في جيبه ، ويضرب ظهور أيادي الطلبة بحدّها ، حتّى يبكي من هول الألم والفجيعة ، والأستاذ يضحك .
ودرّسنا أيضاً الأستاذ / خالد ، وهذا كان طيبا ً مؤدبا ً خلوقا ً ، نجحنا من 3 ابتدائي ونحن لا نحفظ من كتاب الله شيء ولله الحمد .
هؤلاء كلهم يدرسون القرآن الكريم ، أما الأستاذ الكريم علي فهذا درّسنا كل شيء ، إنه جوكر وزارة المعارف ، أفضل ما فيه العنصريّة ، فقد كان يقسم الفصل قسمين ، اليمين لذوي البشرة البيضاء ، واليسار لمن هو أغمق من ذلك ! ، وأسوء ما فيه هلاليته المفرطة ، كان هلاليا ً خالصا ً ؛ أما معلم مادة الرسم ، فقد كان نواما ً – أي كثير النوم - ، متهلهلا ً أشعثا ً ، أصفر الوجه والأسنان ، وعروقه سوداء ظاهرة من أثر الشيشة ، وقد كنا نرسم طيلة 6 سنوات عن أسبوع المرور ، أما معلم مادة الرياضة والذي نبأ إلى علمي بأنه الآن يعمل مديرا ً لإحدى الأندية الرياضية في الدرجة الثالثة فقد كان عصبيا ً ، ولا يُخرج لنا الكرة لنلعب بها ! ، لقد كان يعطينا ( علب الببسي ) بدلا ً عن ذلك بحجة أننا سوف ( نسطّح ) الكرة ! ، إذن لماذا تصرف عليك وزارة المعارف وتجيء لك بالكرات ؟ ، وأذكر أنه مرة كان يشرح لنا كيفيّة الصعود على الخيل والخيل هذا ليس خيلا ً حقيقا ً ولكنه إحدى طرق تدريب الجمباز ، وقد كان هذا الخيل رفيعا ًو الأستاذ قصيرا ً ، فعندما صعد بقوّة .. هوى من الجهة الأخرى على وجهه ونزف أنفه واغرورقت عيناه بالدمع وبكى . . . ! .







التوقيع :
نسبة الدم في الكحول 2%

قديم 10-04-2009, 03:47 PM   رقم المشاركة : 5
الشيخه العرجا
( وِد لامِـــع )
 





الشيخه العرجا غير متصل



ولكنني ارى اخي اريستاراخ انك


طاير بالعجا ......







قديم 12-04-2009, 02:20 AM   رقم المشاركة : 6
قـيـس نـجـد
Band
 
الصورة الرمزية قـيـس نـجـد
 





قـيـس نـجـد غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخه العرجه

ولكنني ارى اخي اريستاراخ انك


طاير بالعجا ......

وش ذا الكلام الله يهديك

هههههههههههههههههه

بعين متى النهايه اريستراخ






قديم 12-04-2009, 02:19 AM   رقم المشاركة : 7
أريستاراخ
( ود نشِـط )
 






أريستاراخ غير متصل




ولا تدخلي عليَّ من مدخل الغبار الذي يعتري أجواكم في الحدود الشماليه ، فإن كنت ِ ترمين باللسان إستهجاناً بعباد الله ! ، ف ليس من الطبيعي أنْ تستمر مغالطاتك بسوء الفهم بعد ذلك ، خصوصا ً وأنك ِ إنسانة متعلمة وتدركين أبعاد النقاش ومحاوره ، وتستطيعين استنباط المعاني من بين السطور ؛ وتعلمين بأن فوق كل ذي علم ٍ عليم ، وأنَّ الإنسان إنْ كثرت أخطاءه وصار ذلك ديدنه تقل نسبة صدقه وتضعف حجته ويُوصف كلامه بالطرطْ ! .

أيتها الكريمة ، إنَّ طرح الإنترنت قابل للأخذ و الرد ، شاء من شاء وأبى من أبى ، وليس على الناس منع الآخرين وسلبهم حق الاستهجان أو الاستحسان بينما تختفي هذه المثاليّة في مواقف أخرى !! .

أنا ايتها الكريمه لم أقضي مرحله من مراحل عمري في سرقة أبناء عمومتي في الصحراء ! ، ولكن من الذين قضوا أعواما ً في طلب العلم

شكرا كثيره







التوقيع :
نسبة الدم في الكحول 2%

قديم 12-04-2009, 05:03 AM   رقم المشاركة : 8
أريستاراخ
( ود نشِـط )
 






أريستاراخ غير متصل




كان لي صديق يسمونه ( عنز الماء ) ولمن لا يعرف عنز الماء هذه ، فهي العنز التي تكون متأخرة عن القطيع دوما ً ومتهالكة وقد أصابتها شتّى الأمراض ، وتركن دوما ً عند مصدر المياه لتحافظ على حياتها ؛ ويطلقون عليه أيضا ً طائر الفلامنجو ، الموجود في مدخل حديقة الحيوان بالرياض ، نظرا ً لطول سيقانه ، بل بلغ بهم الأمر أن قالوا بأنه إذا أراد خطبت إحداهن فإن أهل الفتاة سيذهبون لبحيرة طيور الفلامنجو في حديقة الحيوان ليسألوا عنه فهم جماعته وأهم أعرف به منهم !! ، هذا الفلامنجو البشري أو عنز الماء عموده الفقري عصا مكنسة ، فهو لا يحرك رأسه مع جسده أبدا ً ، وكأنه لقطة فيديويّة مركبة ، فترى جسده يبذل أقصى جهوده بينما رأسه هادئ وكأنه يستعد لشرب قهوة الصباح ! ، كما أنَّ وجهه يوحي ببرود عجيب ، برود لا تراه إلا في وجوه الطبقة الارستقراطية الإنجليزية ، بروده هذا أحاطه الله بغلاف قلَّ نظيره ، أحاطه بحالة سرحان عجيبة ، يسرح في كل أوضاعه وأشدها حماسة ، وهو في هجمة مرتدة ، منفرد بالمرمى ، يهجع في حالة سرحان ويواصل ركضه إلى خارج المستطيل الأخضر ، ومنه إلى المجهول ! .
وجهه كاريكاتوري جدا ً ، يوجد أسفل أنفه ناحية الشمال ( حبة خال ) كبيرة ، وأجد أن هذا الوصف غير بليغ ، والأصح منه أنْ أقول بأن في حبة خاله وجه !! ، لأن حبة الخال > وجهه ( بطريقة رياضية ) ! ، وجهه يذكرني بالوقفات الدعائية في قناة إم بي سي أكشن الصفراء ، وجهه أصفر ، صفار بيض ومرض ، واخلط هذا كله مع خيوط – نسميها شرايين – تداخلت في وجهه السينمائي ، لتكوّن بذلك صورة كان من الأفضل والأصلح أن نراها في فيلم سيد الخواتم بدلا ً عن مكاتب شركة الاتصالات ! .







التوقيع :
نسبة الدم في الكحول 2%

قديم 12-04-2009, 06:01 AM   رقم المشاركة : 9
๑ஐتــآهت افكــآري ஐ๑
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ๑ஐتــآهت افكــآري ஐ๑

اقتباس
يوجد أسفل أنفه ناحية الشمال ( حبة خال ) كبيرة ، وأجد أن هذا الوصف غير بليغ ، والأصح منه أنْ أقول بأن في حبة خاله وجه !! ،

\\

ذكرني في هنديه تدور عالبيوت وتبيع بضاعتها ..
وسالتها وحده من البنات وشذا الي عند خشمك قالت هذه( نئمه من الله .)
.. وفطسنا ضحك لان احنا عندنا انها رمز للقباحه ...

سوري للمداخله ..:(






التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

عنود صيدٍ ماقنصهاا مقانيص -ولا ذيروهاا رافعين الحساسي

قديم 16-04-2009, 01:08 AM   رقم المشاركة : 10
أريستاراخ
( ود نشِـط )
 






أريستاراخ غير متصل



هذا المساء شهي بالاستنساخ اوالاستــ /نساء

أخبركم أخيرا انه بعد محاولة برمجة نفسي أتقنت النوم باكرا وانا ( طاق اللطمه ) واحتضن رجلي اليسري كــ / فتاه يانعه خفيفة الظل والحركه مليئة الصدر والمؤخره ذات عنق عليه اثار العرق بسبب ماتحتويه من بركان داخلي متجاهلا الاخرى على استقامتها التي دائما تتنامل نوما و عالق بسبابتها ( شّراب) بسبب اثار الدماء كوني لا اتقن ركل الكره الا وانا حافي القدمين في ساحة الحاره المليئة بالاتربه وزجاج البيبسي ( المكسور) عمدا من ابناء حي السويدي

هذا المساء /
لا مانع من أستنساخ نهر يسحب للحي الموضح هويته اعلاه , لأننا ملينا بصراحة من البر و يبون نصير رومنسيين و العج تافخ صدرونا كل يوم .
2- قائد كـ صلاح الدين .. لأسباب أسلامية بحته


أستنساخ , فصيلة من نساء الأولين , مثل الي في باب الحارة عشّان أفكر بجدية بالزواج من الصنف الكلاسيكي , و تصير تناديني : يا بن عمي , تُأبرني , لك فديتك







التوقيع :
نسبة الدم في الكحول 2%

 

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:02 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية