انْتَهِيْنـــا يَــآْ مُنْتَدى الوِدّ
وآْخِـــر حرُوْف أَكْتبْهَآْ فِيْ رُكْنِي الهَآْدِئْ
لِـ/تَكُوْنْ آْخِرْ قَطْرَهْ مِنْ مِحْبَرَتِيْ
اللَّتِيْ دَآْمَتْ سَنَهْـ كَآْمِلَه
تَخَآْلَطَ الإِبْدَآْعُ فِيْهَآْ مَعْ أَقْلاَمْ
أَحْبَبْتَها وَ قَرَأْتُهَآْ
أَخُصّ بالشُّكْر
قسِمْ هَمْس القَوَآْفِيْ
اللَّذِيْ احْ ـتَضَنْ نَوَآْبِغْ مِنْ كبَآْرْ الشُّعَـــرَاءْ
كُنْتَ أَنآْ تلْمِيْذَه عَلَى أَيْدِيْ الكَثِيْر مِنْهُم
كَتَبْتُ فِيْهـ للذّكْرَى.. وَ للإِمْتَآْعْ
قَرَأْتْ .. وتَعَلَّمْت .. واسْتَمْتَعْت
وَحَضِيْتْ بِمَعْرِفَتهم ..!
أَسْمَــاءْ فِيْ الذَّآْكِرَه مَآْزَآْلَتْ بَآْقِيَهْـ وَ سَتَبْقَى
لَنْ أَنْسَـــآْهُمْ مَآْ حَيِيْت ..!
أَيْضـــاً القِسْم العَآْم
فِكْرْ وَ وَعِيْ
أَقْلاَمْ تَكْتُبْ بِثِقَهْ
كُتَّــــابْ وَكَآْتِبَآْتْ الوِدّ
لَكُمْ منِّيْ أَلف تَحِيَّهـ وَ إِجْلاَل
إِلَى هُنـــا
يَنْتَهِيْ مشْوَآْرِي بِكُــــمْ
فِيْ أَمَآْنِ الله
يَوْم الإثْنِيْن