( مَؤلَمُ ) !
آنَ تكونَ فَ آقصىُ حَآلآتَ آلإحَتيَآجُ
وَ تبَكيُ بَـ صمتَ لكَيُ لآ يَشعُر بكَ منَ ( تحَتآجُهِ ) !
وَآلأكَثثرَ آيَلآمَآ ,
آنَ تجَرحَ نفسَكُ بَـ ضحَكآتُ وَهمييَهَ ؛ وَ تقولَ ( بَخييرَ )
فيَ آلوقتَ آلذيَ لآ تشعُرَ فيهَ بَآيَ معنىَ للخيُر !