إليك صبــــآح الخير مع التحــــيه
حيــــن تًحلق أروآحنـــا في سمآء الغيــــآب , , ,
تكـــون حُرةً فيمـــاتريد فعله . فلانستطـــــيع لهآ ردعاً ..
فـــ روحــــي وروحـــــك يحضنهـــآ عبير الشوق فــــي سمآء الغياب
وفــــي كُل مرةً يلتقيآن يتآلفان فلآ شيء يستطيع تفريقهمآ
إلا خالقهـــآ . . .
يــــآ أنا .... لـــروحك جنائن الورود كلهآ . . .