,’
حَقِير الغِـياب اِليا خَذا بالعمُر دورَه
يشَوّق قلُوب النّاس , من ثُم يَجرحها
يمَنّي عيُون الـناس ماخـوّفه جوره
طيُوفه سَراب , ولجل لاَ شي يجمَحها
لَو انّه يحِس بلَهفة الشّوق وحضُوره
مَ كان امتَنع ذِيك المحَاجِر يــفرّحها
يقَال الحَياه حظُوظ : والحظ له دوره !
ولاَ عُمر حظّي عَانق احلاَم يطـمَحها
,’