أنا لي صاحبٍ خـدّه ورى الشيلـه كما البــرّاق بعرض المزنة اللي مثـل شمس الظهر بارقــها
خـلـقـها اللـه وزيّن خـلـقـها وأخـلاقها الخــلاّق قـليـلٍ جنـسها فـي جيـلـها سبـحان خـالقــها
لـهـا عيـنٍ إليا لـدّت بها تـذبـح بـها العـــشّاق بها وصـفٍ من عنـق المــها هـو طول عـاتـقــها