. . أقسـم بـربـي مآبقى ـآ غ’ــيرك إنسسـآإن ! ([أفـرح)] بصصـوتـهـ لـآ ملـآا الضيـق صدري ~
ِيْ غيآإبِكْ .. وَ الشّتآ بـ اوّل بروده ومَآ دفِيتكْ .. مَا أخاف البَرد ! لكنّيْ أخافك ! ... تمطِر احسَآإسِكْ "وداع" ومَآ أشٌوفِكْ !! كنت اسُولف عن حضُورِكْ فِيْ غيآبكْ ..! وكنت أقطع من ورِودِيْ أمنيآإتِيْ !
آنآدي في صبآح آلبرد ولآبه حد يسمعني ..! وليآ من زآرني ليلي طردته وآلسخط بآدي آرحب كيف في ليل وحضنه غآيب عني ..! وكيف آستقبل آلفرحه وآنآ جآفيتهآ آعيآدي وآعود آصرخ وآسآل : وشآللي جآلهم مني ؟ آبـ آعرف ليه في لحظه جفآهم صآر شئ عآدي ..؟ آلآ يآبرد آلآيــآبرد آلآ يـــــــآبرد ...جآوبني ؟ وسكن رجفة ضلوعي : ورقد فيني سهآدي آغآني آلبرد ملتني..! و(لمني بشوق وآحضني ) آثرهآ بآقي فيني وصدآهآ سآكن فؤآدي تعبت آتخيل آلملقى وآعشم نفسي وآغني آحسب وصآلهم قرب وآثآري طيفهم غآدي ..
قِدرتْ انسَآآكْ طُول العَ‘ـآآمّ ,! وَ .. ذگرنِيْ بـ دفآآگ / " البَرد )= ,!!
يَ صآإحبِيْ وَ الشتآآ .. مَايرحم أضلآعِيْ وانتَ بـ حلم الدفَا .. دايم تعلّقنِيْ ..!! يذبحنِيْ "البَرد" .. أو تذبحنِيْ أوجاعِيْ مَا عاد تفرق معي .. وانت [مفارِقنٍيْ ] ..!
عَن بَرد هذا الشّتاءْ , منهُو يغطّينِيْ !! .. أرجِفْ من الشّوقْ .. واندَهـ , والمدَى / خاالِيْ )= !
الشّوقْ , وضلُوع الحنِينْ وَغيآبِگ .. وَ أطرآآفْ تتراعد لِيا هزّزّزّزّهَا [البَرد] ! جِينا "ندوزن" جرحنَا .. عند بابگ .. يمگن تحسّ , بـ حال مغلِيگ / وتردّ !
/ تمنيتـه وقلت | بخـاطري | ... ليتــه تـمناني
عفوًا لَا أجيد الإلتفات .. لمن هو خلفي ..! ولكن :- حاول كثيرا ان تقف أمامي فربما أجدك تثير إهتمَآمِي
. .