اريد الرحيل لكن اين هي يد تلويحه الوداع بترها زمنك الذي عشته...
كم من عطاء لكلتا يداي كانت هنا وانت بجشعك وجبروتك تريد المزيد...
تريد مجد جسور التعارف وتعشق جميع انوااع اللقاءات وانا هنا اتلوئ على فراش وحدتي والليل متكئ تواجدي بين جنبااات سواده الشاااحب...
كم انت جبار..
وكم انا امقت على قلبي ان سلمتك ايااااه..
لكن لا ضير (احبك) وهذا دونه اعتراااف (اسير)..
الوجع دائما رفيقا لي وانت رفيقا للوجع..
كف عن ترهااات بوحك الصامت واياااك ولغه الهمز واللمز التي تعشق...
ويحي من طول عناء سفري...
هل لهذا الزاد ان يكفي وانا ايقن انك سراب وانا امشي خلفك..
ويلاااه مال لهذا العقل لا يكاااد يفقه شيئا سوى اني (احبك)...
لمى كل هذا التعنت..
لمى كل هذا البعد..
لمى كل هذا التواري خلف زحفك..
ولما اهديتني كل هذه السياااط...
وجعي احمله انا ..وانت تحملني اي وجع...
زحمه...
هنا دائما امكث انا...وانا وانت وسط هذه الزحمه...
الكل هنا يشيد وانت هنا تهدم كلي...
الم تعلم اني ابوووح هنا تحت مضله(حبك)...
توقفت هنا الابتساااماااات
لم يبقى لي سوى فرقعه ما تبقى من اصااابع الندم التي سئمت عظها...
الشموع هنا وهناااك لكن شلت يداي التي تريد ايقادها...
انا والاعمى تؤمااان الظلمه التي نعيش فيها...
لكن اعدك اني سؤقد شمعه امل نسيااانك...
المزيد من اوجاااعك هنا...
والمزيد من البوح هناااك تضرب شفاااه الصمت حتى تنطق كرها لكنها تحبك بوحا..
نعم اكرهك لكني في صمت مقيت...
احبك علنا..وهذا جل ضعفي..
العنوان اجهله
ودروبك تكاد تهوي بي الي حيث انت ولا اعلم...
الاختصارااات ماتت هنا وهنااك ولم يبقى لي سوى درب سهرك الطويل التي تفرعت منه جميع الآاااامي...
الرساااله....
ان ابتعدت فأنت حر السير في دروب اجهلها انا وتدركها انت..
وان بقيت اكملت انا درب هلاكِ الذي اعنيه بحبك.