يقول ابن الجوزي : " تأملت .. فإذا الله سبحانه يغار على قلب المؤمن أن يجعل له شيئاً يأنس به، فهو يكدر عليه الدنيا وَأهلها ليكون أنسه .. بالله وحده ! " يَ رب طوقني بِ الرآحه أبدآً ولآ تكلني لِ غيرَك يَا عظيمّ
لآمن عرفت ( أحبآب ) لآترخص أحبآب ’’ وعط كل من يذكرك بآألخيرحقة /, ترى آلجفآ من غير مآتبدر أسبآب ,, مثل قطع آلكف من غير سرقه ,, وبعض الغلآ" لآرآح " مآيرده عتآب ,, مثل آلعزآ مآيرد للقلب دقه ,, ~||
جا يشوف الحال كيفه بعد ماهزة حنينه قبل يسالني سالته كيف حالك يالحبيب قال انا كني غريب ضيع دروب المدينه قلت انا كني مدنيه تنتظر رجعة غريب قال اجل وش فيك تلعن سيرة الحب وسنينهـ قلت أجل وشلون ماالعن سيرته دامك تغيب انت لامن غبت حتى مرايتك صارت حزينه كيف ما تبغاني أحزن وانت لي مثل النصيب
وحتى لو كنت بقمة حزني وضعفي ستجدني واقفة أبتسم لك .. فأنني أمشي أوزع إبتسامات ليست لك فقط بل للكل لأكسب الآجر .. فشكراً لأنك كنت بحياتي ونلت أعظم صدقه من وراك ..!! بقلـ سندي ـم ..
حبيبتي هذه وصيتي لكي إسمعيها وإحفظيها فإن كنت تحبني ...أرجوكي نفذيها فقط أريدكي كلما ذكرتيني أن تبتسمي .. و يطمئن قلبكي بأنني أحـبك في قربك و بعدك ولا أريدك أن تتعذبي بدوني....
صدقني لا أستطيع أن أعدك بشي .. لا تستعجب ولا تشك بحبي لك .. أتعلم لماذا !! فلقد وعدك قلبي منذ أن رآك أنه سيكون لك وحدك .. بقلــ سندي ـم
فقدتك يا أعز الناس فقدت الحب والطيبه وانا من لي في هالدنيا سواك ان طالت الغيبه
أنآ لم احبك كـ رجل حتى إذا ما ذهب [ رجل ] اتى غيره !! انآ احببتك كـ وطن فـ كيف لـ وطن ان يذهب مني و يأتي غيره ؟!
لا تحسن الظن بي كي لا أخذلك .. ولا تسيء الظن بي كي لا تظلمني .. لكن أجعلني بدون ظنون .. لكي أكون كما أنا !!