كتبت لك سابقاً
ولازلت اراها من ارتجالاتي الرائعه جداً
كان منها مالازلت أتذكره
يامدى والعمر أيام تعدي
والسنين اشباه خفاق الحمام
إستوى عندي مماتي بمولدي
إلى ان شبهت كما أذكر
الحزن بولدي
وكثرو عيالي بصدري وبه زحامْ
الحزن مدينه ..
مطفأة الانوار .. مظلمة
ويروق لسكانها ظلامهــــا .. وهم يعرفون بعضهم من لهجتهم ونظرتهم وتأملاتهم
بها جفاف كجفاف أجزاء الجلد بأجواء قارسه اي حراك يؤدي للألم
أتعلمين وكأنهم يعوضون سكانها الدهان المغذي والملين لها بدموع
لانهم يسمعونها وحدهم