\
هذاانا غريب الطباع متناقظ العواطف أشتاق الى الحديث مع الناس وأستأنس به ثم أندم على لغطي فيه,
وأجنح إلى العزلة فأجد فيها راحة لايوازيها شيئ, ثم يحدوني الشوق الى المجالسة,
إن لجأت إلى عقلي ثارت عاطفتي, وإن تبعت عاطفتي أبى علي عقلي,لا أحد يفهمني
وإن وجد فلا سبيل إليه,
ماترونه هنا صفحة من صفحات ساحر النبض ,
وتبقى هناك صفحات تحمل حمماً مختلفة,.....
|