**
وِدِيْ أَ أموتْ آليومْـ وّ أعيشّ " بآڪرْ "
. .
وَ أشوف مِن هو بَعد مُوتيّ فقدنيّ !
,
وِ مِن هُو حملنيّ لينّ ذيڪ [ آلمقآبرْ ]
:
وَ أشڪرْ أنآ ڪِل مَن ڪرَمنيّ وّ دفنيّ . .
وَ بَشوفْ يِرثيني أنآ ڪمْ شآعرْ ,
وَ مِن هُو تَرڪنيْ وّ مَآ ڪتبْ عنيّ ‘‘
شخصاً تَعنآ ليّ مَع إنـۂ [ مسسآفرْ ] !
. .
وَ شخصّ قريبْ وَ أنآ مَيتْ طّعني !
. .
وَ شخص يمَثل دمعتـۂ مآ هُو قآدرْ , ,
وَ شخص تطيحِ دموعـۂ ڪل مَآ ذِڪرني
‘
وّ مِن هُو مِن [ أهليَ ] , فآلعزآ ڪآن حآضر . .
وّ مِن هُو دعآ ليّ في صلـِآتـۂ وَ رحمنيّ!
وّ مِنْ هُو بِنى بإسميّ [ سبيل ] وَ [ منآبرْ]
,
وِ مِنْ هُو يفزْ قلبــۂ إلىّ مِن لمَحنيْ!
وَ مِن هُو عشآنيْ طُول الأيـَآمْ " سآهرْ "
وَ مِن هُو ثلآثْ أيآمْ رآح و ترڪنيّ *
. .
و مِن هُو يرتبْ غَرفتيْ وَ آلدفآترْ !
وَ إنْ شآف صورة ليّ مَآت وّ حضنيْ !
**