[ إختِناق ] : وحِيدة ، أدسّ غُربتِي تحت رِدَاء الصّمت ! خَاوية ، أُخبِّئ نحيبي فِي زوايَا الضحكَات ! مُتجمِّدَة ،
آلملآمح قآلت آللي ڪَنت آخآف آنه يقآل آلتزمت آلصمت لڪَن سۈلف آلۈجه آلشحۈب لآ آنشدۈني عنڪَ آقۈل آن مآلڪَ بـ / قلبي مجآل ۈآلبلآ لآ صدقۈني قآلت عيۈني : ڪَذۈب !
يَآٍرب آنْ كَآنِتْ حَيآتي فِوِقَ آلسَمِآء آجَمِل فـَ خذني إليِكّ روحآً طآهَرٍةّ
تِكْفَىَآآ يَا زِمآآنْنْ إرْرْحَمّ ........................تِكْفَىَآآ يَا زِمآآنْنْ إرْرْحَمّ
إلى أين تُيمِمُ جسدكَ يَ هذآ ؟؟! أتهربُ من " وجَع أمآكِنهم " ، والوجَعُ بِ [صَدركَ ] أعظم !
تتَحَرَّكَ عَقَارَبَ الساعٍه ببُطْء.. أتهالَك ألَمْاً.. لإقتُرَآبَ ][آلَمَوْعِد][ الِمَنْبوذ يختالٍ الحَزَن أمأُمِّيّ.. وأنا أتَمَسَّكَ بِمَا تَبَقَّى مَنّ صُمُوَدَّ.. حَلّْم يا أجَمَل سَنَّون العَمَّرَ ولتُرَى مآتَبَقَّى مَنّ أنثى وَجَع لأَيْنَضَبّ أبَدَأَ.. اِقْتَرَبَ ذاك آلَمَوْعِد.. وأنت في سُبَآت عَمِيق مَعَ الغِيَآبَ..!
هُنَالِكَ أَرْوَاحٌ .. نَتَمَنّى لَو أَنَّنا نَسْتَطِيعُ أَنْ نُهْدِيَهُمْ [ رَاْحَةَ ] الكَوْنِ !
لستُ أهزوجةً حزينة أتردد دائماً كَمَا تَظن إنما أملك روح الفكاهة العَالية ولكن عندما يَتعلق الأمرُ بِ الكتابة عنكِ وعن مراسمْ وداعكِ أظل أنا هكذآ
[ اصْبِرْ ] عَلَى البلْوَىْ ! ..,,,,... تَرَىْ فِيهَآ خِيرْ واقْعِدْ عَلى كِرْسِي الرِّضَآ ! ...,,,,,,,.... وردِّدْ بْصُوتٍ أَلِيمْ " وَبَشِّرْ الصَّآبِرِينْ " ........ " وَبَشِّرْ الصَّآبِرِينْ " ................. " وَبَشِّرْ الصَّآبِرِينْ "
llفي ذمتـــي لو تطٌلب اًلدم والًروح لاَقول خذهٌا ياوًليفي هَديه ll(طلبات خلفيات)‘ هنــــــــا