أقف في المُنتصف تمامًا ؛ الدوائر التي تكبر من حولي وتتسِّع نحو التلاشي لا تُؤذيني .. أُغمض عيناي جيدًا وأغوص بنفس طويــل للقاع
لو تخيل لك غيآبي ، لا تقول : إني نسيتك !
سـَ يشرق وجه الأزهار رغم دموعها وتعود ترقص مثلما كانت على الغصن الجميل *
" دنياك ي صاحبي حظوظ و مقادير تضحك معك ... و اللہ يعينك عليها ناس'ن ب قوة حظها تطرح الطير و ناس'ن تطير طيورها ، من يديها
أختال حسي وأغمض و أكتم أنفاسي عاهدت نفسي عهد ماأكشف سرايرها أسعد : مخاليق ربي في وسط ناسي وفي عزلتي تذرف عْيوني : عبايرها قسيت في حق روحي و الزمن قاسي حتى / ظروفـي تْعاندني وأسايرهـا
علىآ فطرتيَ عآيش وَ مآإ نيبَ متنكرَ وَطبوعَ البشرٍ خلقهَ لآ تكتبَ ولآإ تقرَآ لكنَ يوَم ألد العيًن وَ أشوِفْ وَ أفكرَ لقيتَ أكثرِ العآلمْ معَ الخيّل يآإ شَقرآ !
لأ .مايتغيـّـر خاطري .. على المخاليق لو( الحـــــــــزن ) يمطر والأشواك حدره تضيق .. ثم تفرج على البال .و تضيق وأشوف أنا لـ ( أصحاب الإحساس ) نـدره