السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
تحية طيبة الي اعضاء هذا المنتدي ذو الحركة الدؤؤب بالمشاركات والذي يزخر بمختلف الافكار والثقافات والعقليات فهو بحق منتدي ذو لون وطابع خاص فيه ,,
.
من خلال هذا الطرح أريد ان اتطرق لنقطة قد غفل عنها الكثير او هُمشت من بعض عقليات ضحله لبعض الفتايات وهي العار والسمعة ,,
كم فتاة أخطأت ولحق العار أخواتها ولم يتقدم احد للزواج منهن بسبب العار المجلوب لهن من قبل أختهن ... وهناك من يقول دنائة الفتاة ورخصها أمر وراثي فمن المؤكد ان لهذه الفتاة عمه أو خاله او حتي جده كانت رخيصة في السابق ..
بينما الكثير من الشباب أخطأ و انكشف امره بعلاقات مع بنات ولم يؤثر هذا الشئ علي سمعة أخواته وذوية . فكان أطار الفضيحة تدور حوله فقط وسرعان ماينسى المجتمع فعلته بينما الفتاة تبقي وصمة العار الي أجيال ..
فمن الخطأ مقارنة عار الشاب بعار الفتاة فهذه مقارنة ضيزى .!
أذن أعزائي سمعة الفتاة ليست ملكاً لها فلها شركاء في هذا السمعة تجلب لهم العار كما جلبته لنفسها أنطلاقاً من.. اهلها و من ثم... اقاربها ومن ثم... قبلتيها كاللواتي يضعن أسم قبليتهن ومن ثم... جنسيتها من اللواتي يقمن علاقات مع الوافدين فآى رخصاً هذا وللأسف ..
الفتاة لابد ان تدرك هذا الشئ فخطأها يجلب العار للكثيرين وهي لاتعلم ...
وعندما تتبع الفتاة شهواتها العاطفية الغرائزية لارضاء نفسها فهي انسانة أنانية ورخيصة ..! فحتما لها شركاء بمغبة ماتفعل ..!
وهذا الامر هو الواقع والحقيقة التي اكثر الفتايات لايؤمنن بها ويقارنن فعلتهن بفعل الشباب
فهن مخطأت ولاتتعدى نظرتهن أرنبة انوفهن ...
فليرضخن للواقع ويتقين الله في من تتلطخ سمعتهم ويجلبن لهم العار بسببهن ..!
المحتار
.