هناك قاعده فقهيه مهمه تقول {{درء المفاسد مقدم على جلب المصالح }}
ومجمل ردودنا أن مجمل الحديث هو صيانة المرأه وليس تخييط فاها وجعلها خرصاء عن
المطالبه بحقوقها لكن مــــــاذا سوف تستفيد لو ردت عليك المرأه السلام وأنت من أتهمها
بالطاؤوسه
قال الله عز وجل (ولا تخضعن بالقول فيطمـــــــع
الذى فى قلبه مرض )
وأكرر سؤال أخواني السابقين
هل تسمح لأختك أو زوجتك أو أبنتك برد السلام ؟
نـــــــــقـــــــــطه
المرأه في المنتديات ينظر لها نظرة الخطيئه لانها تناقش وتكتب وتسجل واجبات الشكر مع
الأعضاء فما بالك لو كانت في سوق أو مكان عام وكل دقيقه وثانيه ترد السلام أو تلقيه0
تقبل خالص التحايا
هل تعلمين بأن ردّك هذا يتضمّن موضوع خطير جداً ، لو كتبتي عنه في صفحة مستقلّة لكان ثرياً بالحوار وسأترك لك التخمين وإن لم تعرفي ماهو الموضوع سأخبرك لكي لا أحرق عليك الفكرة .
اما من ناحية موضوعي انا :
فيجب أن تعلمي اني اتفق معك ومع الجميع في أننا لم نكتب ونجلد ذوات النساء بأحرفنا هذه إلا لصيانتهن وتقويم اخطاء المجتمع بحقهن في مايخص آداب التعامل مع الغير ولهذا فلابد أن تتحملنا المرآة وأن نتحملها من أجل النهوض بالصالح العام .
( هل ترضاه لأختك ، هل ترضاه لأمك ، هل ترضاه لجدتك ، لعمتك ... إلخ ) هذه العبارات مقتبسة من حديث للمصطفى وفكرة رد النبي على الرجل تكون في كيفية ردعه عن فعل الزنا ، ولكن الغرابة أن مجتمعنا يستخدم هذه العبارة في كل شيء ووضعها في غير موضعها الصحيح ، وانا فيها لاأتفق معك .
فأختي وزوجتي وابنتي كلهم مسلمون ، يعملون بآداب دينهم ولايضرهم شيئاً إن ردّوا السلام ، وأظن ان المسألة مسألة " سلام " لا " كلام " .
اشكرك على حضورك ومداخلتك ، واراك في موضوع آخر بإذن الله
السلام على من اتبع الهدى ورحمتا منه وبركاته
فتوى واعطيناك فتوى (مايجوز) . الا اذا كنت ماتعترف برأي العلماء واجتهاداتهم هذا شي ثاني .
تحب الموضوع يطول طولناه عشان ماتزعل .
من الاخير ويش تحب توصل له ؟