غابوا ... !!
فااصبح هناك عزوف عن المشاركه باالردود ..وحتى بطرح المواضيع ..!
وهذا بسبب مكانتهم الكبيره باالمنتدى ولاقلامهم الذهبيّه وفيض افكارهم اللتي افادتنا وانعشت فكرنا , فاانا لااراهم مجرد اعضاء , بل اساتذه باالنسبة لي ..!
مع احترامي لبقية اقلام اخواني واخواتي من الأعضاء
اكتفي بذلك ,,,
فوق الغيوم
فائق احترامي وتقديري لك غاليتي
اتفق معك يالمدى
انا بعتبرهم قلب القسم النابض لذلك كنت أمل من طرح الموضوع عوده غير مشروطه لبعضهم
لكن للاسف خاب ظني وانكسرت الصوره الي كنت راسمتها في مخيلتي
كتبت كلاما طويلا ولقى مصيره من الحذف ..
والحذف ليس أمرا سيئا على أية حال .
هناك مسوغات كثيرة تبرر القيام بمثل ذلك .
منها عدم التزام المشارك بالأخلاق الإسلامية الحميدة وعدم اكتراثه بمشاعر الآخرين وتدخله في خصوصياتهم لسبب أو لآخر ..
هل أقول أنني لا زلت قليل أدب إلى هذه اللحظة .. قليل أدب بالمعنى الذي أعجز معه عن إيصال رسالتي إلى الآخر من غير التطاول عليه
والنيل منه والأخذ من مكانته !
للأمانة أحترم ردة الفعل هذه ..ليس من باب ( مجبر أخاك لا بطل ) ولكن لا ..
هناك شعور بائس في داخلي ينحاز دائما إلى الآخر ..
هذا الشعور معاناة حياة بالنسبة لي ..
معه أشعر أن لو كان الحق معي فهذا لا يعني أن أتعالى على غيري ولو من باب إنصافي منه ..
ففي إنصافي منه مناجزة وغلبة عليه .وهذا ما يشعر الآخرين بعدم الرضا على أنفسهم حتى وإن كان عدم الرضا هذا في غير محله!
لكنني أردت أن يصل صوتي وحسب !
قلت أن الرد حذف وأردفت أني أحترم إجراءات المشرف ..بل وأشعر حقا أني على خطأ .
حتى وإن كان خطأي في تبيان وشرح وإيضاح ما هو بالفعل !
لكني لا أستطيع ولو للحظة أن لا أعترف أن أول ما يتبادر إلى ذهني _ والحالة هذه _ إهانة موجّة لي ..
دعوني أقول إهانة لا يتحملها المشرف ولكن من جاء ومداخلته هكذا !
يقول منتسيكيو ( حريتك تنتهي حيث تبدأ حرية الآخرين ) !
لكن السؤال الذي يلح على التعري على مرأى ومسمع من الإجابة المتخاذلة :
ماذا يفعل من يريد إحقاق حقٍ إن كان هذا الأخير يمس _ بالضرورة _ حقوق الآخرين ؟!
وهل تكون كذلك والحالة هذه ؟
لا .. لم يمكن أن تكون .
لكنني بالرغم من هذا ..
موافق .. ليس من باب ( .. لا بطل ) !
ولكنه الشعور البائس !
هل أنت معي يا فهد ؟!
هل تعي ما أقول ؟ أنت تعي ؟ !
هل ثمة ماهو أكثر من ذلك ؟!
أنصحني أن أشد شعري بأطراف أصابعي أو أن أقف على رأسي مشدوها في زاوية الحجرة ..
أو أن أسند مرفقيّ على ركبتيّ وأضع كفيّ على وجهي ..
كي أقول لك بضمير مرتاح وبلسان صدق " : أنا فعلت ذلك مرارا " !
لكن مرارا لا تنفع غالبا ..
كما أن " مرّةً " بالمصادفة : مجدية أحيانا .
وتم التعديل
والتتمة في " وقت ربما لن يأتي " .
ولو بيدي .. لقمت بتعديل كافة الردود التي جاءت من هذه الأصابع التي أحدا منكم لا يراها بالطبع .
وآسف ولو حفاظا على الأصول .. والأدب .. واللياقة .. والإتيكيت ..والذوق العام ..و إلخ .
وآسف ولو من مبدأ :" أحبب من شئت فإنك مفارقه " .
آسف ولو من مبدأ : أي مبدأ يخطر على بالكم . ..نحن لن نعدم أيا من المبادئ الكثيرة التي ينادي بها دعاة الفضيلة.
مرة من المرات ...
أو لا .. ما الحاجة لسرد الذكريات .. أساسا ما الحاجة للكذب !
و شكرا من الذي جزيلا يا ديمة .
أنتِ أحد أهم الأسباب المحرضة على الحياة .
هذا ما لدي ..والذي ليس لدي ..
ليس لدي !
.
كنت أظنني قمت بالتعديل .. ويبدو أن خاصية التعديل من قبل صاحب الرد ..غير مفعّلة هنا !
رغم أنها مفعلة في الأماكن المجاورة .. حسنا لا مشكلة ( المهم أني حاولت أن أواري سوأتي ) .
هذا غيض من فيض كاستغرابي من عدم استطاعة العضو من إرسال رسالة خاصة إلا بعد أن " 300" مشاركة .
ليست مشكلة ..أمي أحيانا تقرعني على أمور ربما تكون مهمة وأرد عليها : أن لا بأس.. على أسوأ الأمور ..سأموت يا أمي ..
والموت نهاية كل حيٍ !!
أحيانا أرى أن المشكلة ليست مشكلة بحد ذاتها .. أغلب المشاكل الحقيقية تتأتى من خلال تعاطينا مع ذات المشكلة !!
ألا ترون ..أقصد ألا تتفقون ؟
أنا بارد كثيرا .
ويبدو لي أني لطخت هذا المتصفح بما يكفي لأغادر .
نراكم .