انهن كحلوة الفالوذج(ما ادري ايش هالحلوة لاتسأليني سمعتها مرة كذا) تقدم الى بدينة مهددة بسكتة قلبية لوزنها ومجبرة على رجيم قاس فهي بين متعة النظر للشكولاة وبين عذاب الامتناع والرجيم
فهن رقيقات لطيفات تمتعك صحبتهن وبرائتهن وشقاوتهن الممتعة واستجابتهن لكِ في برائة متناهية
وتتعذبين وتذوقين الويلات السبع عند اهمالهن وعدم مساعدة الاهل في الاستذكار لهن فهن في مرحلة تأسيس ولابد من تعاون الاسرة للوصول بهن لنتائج جيدة ..
ولكن من يسمع ومن يستجيب أقسم اني ارجع الى المنزل وانا مهددوة الحيل والنفسية الله عالم بها اذا كانت هناك منهن لم يتقدمن في القراءة ...
<<< كل يوم تقول ايش اللي ضربني في مخي وقبلت أخذ هالمرحلة والله عذاب تبكي كل ما افتكرت يوم 29 / 1/ 1428يوم عودة الدراسة
سامحك الله يا أخية لقد أثار سؤالك الشجون وحرك الاحزان هئ هئ هئ