حَدِيِثُ شَيْءٍ مًٍَـآ

[وَهَـمْ]

-

إنْتَظِرْني :
حَتىَ وَلَوْ حَاوَلْتُ المُرُوُرَ عِنْوَة سَآتي بِ الشّكْلِ المُنَاسِبْ لِعُبُوُرِيْ !
وَ سَأصِلُ ، حَيّاً هَذِهِ المرَّة !

فَقَطْ إنْتَظِرْ !

[سُكـونْ]

في كل مرة صدمة .!
وفي كل صدمة قدر عظيم من ( الألم ) .!
تشحنه قواتهم في داخلنا قهرًا .!

[سُكـونْ]

لآ ينبغي أن نبني احترآمنآ لِ الآخرين على ظوآهرهم فقط ..!
لآ يجب أن نقدسهم , لآ ينبغي أن نشعر أنهم أفضل منآ دآئمًا ..

كثيرًا مَ تكون هنآك أمور لآ نرآهآ , كمآ أننآ نكرههآ كثيرًا .!
* وبِ المقآبل يجب أن لآ نجعلهم الأقل دومًا .!
فَ هنآك الكثير من الأشيآء الجيدة التي لآ نرآهآ أيضًا .!

لأننآ [ أمة الوسسط ] .!
نرى بِ شفآفية , بِ لآ تقديس أو تقزيم ..

وَ
اللبيب بِ الإششآرة يفهم .!

[سُكـونْ]

عندما تجد نفسك مترددا في إتمام عمل فيه خير
وَ كفة رأيك تميل إلى عدم إكمال العمل .!
فكن واثقا أن ذلك من الشيطان ..
الذي تنبأ بِ نجاح ما ستقدم .. فَ ثبطك .!
تقدم بعزم
وأخلص النية / وَتوكل ..

[وَهَـمْ]

-

وَخَآلقيْ تِلْكَ هِيَ .السرِقَةُ .الحَلالْ
والذّنْبُ الذيْ لَآيُعآقِبُ القَآنُوُنْ صَآحِبَه لِ إقْتِرآفِه !

بِ صِدْقِ الأنْبِيآءْ
مَآ أعْذَبَ تِلْكَ الكُليْمآتْ

إسْرَآءْ بِحقْ أنَـآ [مَمتَنْ]

[وَهَـمْ]

-


آلسريآليين : لآيَفهَمون أَحد وَ لآيَفهمهُم أَحد
آلوآقِعيين : يُقسِمونَ أَنّه لآشَيء أَقبحُ مِمّآهُوَ كآئِن
آلكلآسيكيين : يُقسِمون أَنّه لآ شَيء أَجمَلُ مِمآ كآن
آلفَوضَويين : يُقسِمونَ أَن آلمآضِي وَآلحآضِر وَآلمُستَقبلُ فِي آلقُبحِ سوآء
آلرومَنسيين : يَرون شَيئاً مِنَ آلجمآل وَشيئاً مِن آلقُبحِ فِي كُل مآ كآن وَفِي مآ هُوَ كآئِن وَ فِي مآ سَيكُون


د / غآزي آلقصيبي

[وَهَـمْ]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَهَـمْ - إنْتَظِرْني : حَتىَ وَلَوْ حَاوَلْتُ المُرُوُرَ عِنْوَة سَآتي بِ الشّكْلِ المُنَاسِبْ لِعُبُوُرِيْ ! وَ سَأصِلُ ، حَيّاً هَذِهِ المرَّة ! فَقَطْ إنْتَظِرْ !

^
^
نَعَمْ إنْتَظِرنيْ
عَلّ الله يَكْتُبُ ليْ الحَيَاةَ بِكَ مِنْ جَدِيِدْ
وَلَكِنّنِيْ لَنْ أعْبُرَ فَقَطْ !
سَ أمْكُثُ بِكَ مَدَىَ العُمُرِ صَدِّقْنيْ !

[وَهَـمْ]

-

هَذِهِ القَآرُورَه ’ الزّجَآجَه , الغَرْشَه
أسْمُوهَآ كَمآ يحَلُوُ لَكمْ بِ تسْمِيتُهآ لَآيَهُمْ

المُهِمْ أنّهآ عَزيزَةً عَلىَ قلْبيْ جِدّاً
هِيَ هديّةٌ مِنْ وَآلِدَتيْ أهْدآهَآ لَهآ وَالِديْ حِينَ تزوّجآ
كآنتْ مِنْ ضِمْنُ سِيَآقِهآ !

أيْ ـ قَبْلُ 38 رَبيعَاً ’ إحْتَفَظتْ بِهـآ وقدْمتهَآ .ليْ
يَــــآهْ ..... الكُوُلُوُنيَآ .الأصْليْ القَديمْ .وَلَمْ
تسْتَهْلِكُ مِنْهآ إلّآ القَليلْ لَآزَآلتْ الرّآئِحَه كَمآ .هِيَ

و الأهَمّ مِنْ ذَلِكْ رَآئِحَتُكِ إنْتيْ يَ أُمّـآهْ

وأيْنَ هِيَ زوْجَتيْ لِكيْ أُقَدِّمُهآ لَهآ

[وَهَـمْ]

-

اَلْذِينَ ُيحْسِنُونَ .اَلقَـولَ فِي[الأُنثَى] ؟يَعْرِفُونَهَـا جَيْدَاً
وَالْذِينَ يُسِيئوٌن اَلْقول [فِيهَـا] لايعرفُونهاعَلَى اَلإِطلاق
الْحُبْ تَعْرِفُه اَلْمَرأَة [بِالفِطره] وَيَعرِفُه اَلْرَجُل[بِالتَمرِينْ]
اَلرَجُل يُرِيد أَنْ يَكُونَ أَولْ [رَجُــل] فِي حَيَاة اَلْمَرأَة
وَالمَرأَه تُرِيد أَنْ تَكٌون آخِر [إِمْــرَأه] فِي حَيَاة اَلْرَجُل
فَأَيُهُمَا أَكْثَر [وَآقِعِيٍه] ؟

رَحِمَكَ اللهْ يَ طَلالاً إبْنُ الرّشيِدْ وبِ جِنَآنِ الخُلْدِ بِ إذْنِهِ

[وَهَـمْ]

الله اكْبَر ..
أُقْسِمُ بِ الله .. مَنَآظِرُ تَبْكِي لَهَآ الجِبَالْ .. وَتَقْشَعِرُّ لَهآ الأبْدَآنْ
قِمّة الآلمْ ، الجُوُعْ ، المَذَلّه ، التّعَبْ ، الحُزُنْ ، الهَلاكْ

لِكُلِّ مَنْ مَرّ مِنْ هُنَا
لَنْ أقُوُلُ لَكْ / أنَاشِدُكَ بِ الله وَلَنْ أسْتَحْلِفُكْ وَلَنْ أقُوُلُ لَكْ أنّكَ خَصْمِي يَوْمَ القِيَامَه
كَمَا هُوَ مُنْتَشِرٌ بِ الإيمِيِلاتْ وَرَسَائِلُ الجَوّال ومَآ إلىَ ذَلِكَ مِنْ تُرُهَآتْ

فَقَطْ ...
أرْجُوُكْ أرْجُوُكْ وأتَوسّلُ إليْكْ
لاتوقف وتقول وش اسوي والشكوى لله .. لاتقول مابيدي حيله
يبون منك صدقه .. لو بريال ..!

متى آخر مرة تصدقت
متى آخر مرة أشتريت أغراض لاتحتاجها ؟
أليس أولى لو أنك اشتريت فيها كتيبات لنشر الدين ؟
متى آخر مرة فكرت في اخوانك المسلمين في أفريقيا و فلسطين الي يموتون جوع ؟

اخواني / قد يفهم البعض اني احاسبكم .. لاوالذي نفسي بيده
انا فقط احبكم كما احب نفسي ..!

اللي ابيه منكم
كل واحد يراجع نفسه بنفسه
و يتذكر اليوم الي بنتحاسب فيه على نعمة الرخاء و المال خاصةً الأغنياء منا
و كل من ساكن في بيت و يملك طعامه و شرابه هو غني

قال صلى الله عليه وسلم :-
( لا تزول قدم ابن آدم يوم القيامة من عند ربه حتى يسأل عن خمس :
عن عمره فيم أفناه ، وعن شبابه فيم أبلاه ،
وماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وماذا عمل فيما علم.)

نصيحة من محبكم :
حاسبوا أنفسكم قبل أن تُحاسبوا

قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏:
‏تصدقوا فسيأتي عليكم زمان يمشي الرجل بصدقته فيقول الرجل لو جئت بها بالأمس لقبلتها منك
فأما اليوم فلا حاجة لي فيها

أمنيتهم :
رَغيف خُبْز وذرّة هَواء نَقيّه
لِـ نُحقق لَهُم مَا يَحْلمون بِهْ
أرْجوكُم

فَيوْمَ إذِنْ لاتَنْفَعُ نَفْسُ لِـ نَفْسٍ شَيْئَا
لامَالٌ ولا بَنونْ